حصيلة عام 2021، تظهر أن معظم المدن عرفت حالة ما من اطلاق الرصاص تعودت أسبوعية "الوطن الآن" على نشر إحصاءات سنوية لحوادث إستعمال السلاح الوظيفي من طرف أفراد القوة العمومية، في إطار مهامهم من أجل محاربة الجريمة وإيقاف "المشرملين" والخارجين عن القانون أو للدفاع عن النفس وحماية المواطنين..
وفي قراءة بسيطة للحصيلة الرقمية المسجلة لحوادث استعمال السلاح الوظيفي ومقارنة بالأرقام المسجلة في السنوات السابقة، نسجل ارتفاع منسوب إطلاق الرصاص الذي يتزامن مع ارتفاع حالات عدم الامتثال للمكلفين بإعمال القانون بسبب تزايد ظاهرة "المشرملين" وأصحاب السوابق الذين يعرضون حياة الغير باستعمال الأسلحة البيضاء. مع العلم بأنه في السابق كان من النادر أن نقرأ أو نسمع عن حادث إطلاق نيران من سلاح وظيفي، والغالبية من المغاربة كانوا يعتقدون بأن المسدسات التي تتدلى من حزام رجل أمن أو دركي مجرد إكسسوارات.
حصيلة عام 2021، تظهر أن معظم المدن عرفت حالة ما من اطلاق الرصاص.لكن تبقى البيضاء عبر رأس البوديوم بسبب كثافتها الديمغرافية وتعقد نسيجها الاجتماعي والعمراني الذي يفرز مثل هذه الظواهر.
نفس الملاحظة تقريبا تصدق على سلا المليونية وعلى أحزمة الرباط.
وفي قراءة بسيطة للحصيلة الرقمية المسجلة لحوادث استعمال السلاح الوظيفي ومقارنة بالأرقام المسجلة في السنوات السابقة، نسجل ارتفاع منسوب إطلاق الرصاص الذي يتزامن مع ارتفاع حالات عدم الامتثال للمكلفين بإعمال القانون بسبب تزايد ظاهرة "المشرملين" وأصحاب السوابق الذين يعرضون حياة الغير باستعمال الأسلحة البيضاء. مع العلم بأنه في السابق كان من النادر أن نقرأ أو نسمع عن حادث إطلاق نيران من سلاح وظيفي، والغالبية من المغاربة كانوا يعتقدون بأن المسدسات التي تتدلى من حزام رجل أمن أو دركي مجرد إكسسوارات.
حصيلة عام 2021، تظهر أن معظم المدن عرفت حالة ما من اطلاق الرصاص.لكن تبقى البيضاء عبر رأس البوديوم بسبب كثافتها الديمغرافية وتعقد نسيجها الاجتماعي والعمراني الذي يفرز مثل هذه الظواهر.
نفس الملاحظة تقريبا تصدق على سلا المليونية وعلى أحزمة الرباط.
تفاصيل أوفي في العدد الجديد من أسبوعية "الوطن الآن"
