لم يمنع العفو الرئاسي الذي أصدره عبد المجيد تبون رئيس قصر المرادية بالجزائر، الأربعاء 1 يوليوز2020، لفائدة نشطاء الحراك الشعبي، و في مقدمتهم عبد الكريم طابو، ورياحي مليك، وعلال نصر الدين، وبحلاط الياس، وشداد جلول، وداود جيلالي، من خروج متظاهرين للجمعة 72( 3 يوليوز2020)، للمطالبة من جديد بدولة مدنية " ماشي دولة عسكرية" يتحكم في دواليبها جنيرالات الجزائر.
وعلى هامش استرجاع رفات المقاومة الشعبية ضد الإحتلال من فرنسا، اليوم الجمعة 3 يونيو 2020، عجت صفحات الحراك الشعبي بالجزائر، للمطالبة فرنسا بـ"تسليم" الفارين من الجنيرالات و المسؤولين الجزائريين، و ليس، فقط تسليم رفات المقاومة الشعبية ضد الإحتلال الفرنسي في القرن 19.