أكد الزميل الإعلامي سعيد ازريبيع، ان "ملتقى بوجدور الدولي للإعلام"، سيشكل فرصة لاطلاع ضيوفه على أهم المشاريع التنموية التي أعلن عن انطلاقها مؤخرا بمدينة بوجدور، للوقوف على التنزيل الحقيقي للنموذج التنموي الذي سبق وأعلنه الملك محمد السادس.
وتنزيلا لمقتضيات الفصل الخامس من الدستور المغربي القاضي بصيانة الحسانية، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الهوية الثقافية المغربية الموحدة.
وأضاف مدير الملتقى في لقاء مع "أنفاس بريس"، أنه سيتم تتويج هذه النسخة الاولى، بتوصيات تهم سبل تسويق الموروث الثقافي الحساني والمجال الصحراوي إعلاميا، ورسم خارطة طريق لعمل مشترك بين مختلف الهيئات ومنظمات المجتمع المدني العاملة في ذات المجال بغية ترجمتها على أرض الواقع بما يخدم الوحدة الوطنية.
ويهدف الملتقى المنظم أيام 6 و7 و8 مارس 2018، في دورته الأولى إلى تسليط الضوء على أهم جوانب الموروث الثقافي الحساني من خلال جلسات رئيسية يستعرض من خلالها المتدخلون غنى الثقافة الحسانية وسبل النهوض بالمجال الصحراوي، ودور الإعلام في إبرازهما.
وسيعرف الملتقى، المنظم تحت شعار "دور وسائل الإعلام في تسويق الموروث الثقافي الحساني والمجال الصحراوي"، حضورا وازنا لشخصيات إعلامية بارزة دوليا وعربيا ووطنيا، قصد تبادل الخبرات ووجهات النظر من خلال الندوات ودورات التكوين وكذا حلقات النقاش.
وأضاف مدير الملتقى في لقاء مع "أنفاس بريس"، أنه سيتم تتويج هذه النسخة الاولى، بتوصيات تهم سبل تسويق الموروث الثقافي الحساني والمجال الصحراوي إعلاميا، ورسم خارطة طريق لعمل مشترك بين مختلف الهيئات ومنظمات المجتمع المدني العاملة في ذات المجال بغية ترجمتها على أرض الواقع بما يخدم الوحدة الوطنية.
ويهدف الملتقى المنظم أيام 6 و7 و8 مارس 2018، في دورته الأولى إلى تسليط الضوء على أهم جوانب الموروث الثقافي الحساني من خلال جلسات رئيسية يستعرض من خلالها المتدخلون غنى الثقافة الحسانية وسبل النهوض بالمجال الصحراوي، ودور الإعلام في إبرازهما.
وسيعرف الملتقى، المنظم تحت شعار "دور وسائل الإعلام في تسويق الموروث الثقافي الحساني والمجال الصحراوي"، حضورا وازنا لشخصيات إعلامية بارزة دوليا وعربيا ووطنيا، قصد تبادل الخبرات ووجهات النظر من خلال الندوات ودورات التكوين وكذا حلقات النقاش.