أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، مساء يوم الأربعاء 19 نونبر 2025 بالرباط، أن شباب القارة الإفريقية عبارة عن "خزان من الإبداع ،لديه من الطاقة ما يجعلنا نستبشر بمستقبل قارتنا ،لا في مجال كرة القدم فحسب، بل في كل المجالات".
وقال لقجع في كلمة بمناسبة حفل توزيع جوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم برسم سنة 2025 إن "التقدم الذي تحرزه الكرة الإفريقية يعود في جزء منه إلى الوعي العام بضرورة وضع الثقة في شبابنا، وتوفير الشروط التي تسمح لهم بالتميز وبرفع التحدي".
وأشار إلى أن النجوم الأفارقة صنعوا في الماضي مجد أندية كبرى على المستوى العالمي، وأصبحت أسماؤهم تلمع أكثر من أسماء أنديتهم العالمية، مبرزا أن الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم تسجل خطوات كبرى على طريق العصرنة وحسن التدبير .
وتابع لقجع أن جوهر التجربة المغربية في المجال الرياضي والكروي تحديدا، "تخضع لمنطق سياسة وطنية عليا يسهر عليها جلالة الملك محمد السادس نصره الله شخصيا، إيمانا من جلالته أن المجال الرياضي جزء لا يتجزأ من التنمية الشاملة التي يوجد الشباب في صلبها."
وأوضح أن الجهود التي تبذل على هذا المستوى "إنما هي التزام تجاه شبابنا، والتزام تجاه جمهورنا الذي لا تحده الحدود الجغرافية لهذا البلد أو ذاك، بل هو جمهور يجمعه إحساس مشترك وانتماء قاري راسخ".
وعلى صعيد آخر، سجل لقجع أن المغرب، بقيادة الملك محمد السادس، " سيبقى تلك الشجرة التي تمد جذورها عميقا في إفريقيا، وتمد فروعها نحو الضفة الأخرى للمتوسط، لتكون بذلك صلة الوصل ونقطة عبور، تجسد ذلك الانفتاح الذي يحتضن التنوع المبدع والغنى الخلاق، ويجتهد مع إخوانه في صنع أجواء التآخي واليد الممدودة على الدوام".
وتميز هذا الحفل بحضور، على الخصوص، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، ورئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة ومسؤولي الاتحادات الوطنية لكرة القدم داخل إفريقيا و ثلة من نجوم كرة القدم الافريقية.
وقال لقجع في كلمة بمناسبة حفل توزيع جوائز الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم برسم سنة 2025 إن "التقدم الذي تحرزه الكرة الإفريقية يعود في جزء منه إلى الوعي العام بضرورة وضع الثقة في شبابنا، وتوفير الشروط التي تسمح لهم بالتميز وبرفع التحدي".
وأشار إلى أن النجوم الأفارقة صنعوا في الماضي مجد أندية كبرى على المستوى العالمي، وأصبحت أسماؤهم تلمع أكثر من أسماء أنديتهم العالمية، مبرزا أن الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم تسجل خطوات كبرى على طريق العصرنة وحسن التدبير .
وتابع لقجع أن جوهر التجربة المغربية في المجال الرياضي والكروي تحديدا، "تخضع لمنطق سياسة وطنية عليا يسهر عليها جلالة الملك محمد السادس نصره الله شخصيا، إيمانا من جلالته أن المجال الرياضي جزء لا يتجزأ من التنمية الشاملة التي يوجد الشباب في صلبها."
وأوضح أن الجهود التي تبذل على هذا المستوى "إنما هي التزام تجاه شبابنا، والتزام تجاه جمهورنا الذي لا تحده الحدود الجغرافية لهذا البلد أو ذاك، بل هو جمهور يجمعه إحساس مشترك وانتماء قاري راسخ".
وعلى صعيد آخر، سجل لقجع أن المغرب، بقيادة الملك محمد السادس، " سيبقى تلك الشجرة التي تمد جذورها عميقا في إفريقيا، وتمد فروعها نحو الضفة الأخرى للمتوسط، لتكون بذلك صلة الوصل ونقطة عبور، تجسد ذلك الانفتاح الذي يحتضن التنوع المبدع والغنى الخلاق، ويجتهد مع إخوانه في صنع أجواء التآخي واليد الممدودة على الدوام".
وتميز هذا الحفل بحضور، على الخصوص، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، ورئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة ومسؤولي الاتحادات الوطنية لكرة القدم داخل إفريقيا و ثلة من نجوم كرة القدم الافريقية.