 (1).png)
زينة شاهيم في نقاش مع عزيز أخنوش أكدت البرلمانية التجمعية، زينة شاهيم، من موقعها كامرأة وأم مغربية، أن ما يعبّر عنه الشباب اليوم من مطالب اجتماعية هو حق مشروع ودليل على حيوية ديمقراطية لبلادنا.
وقالت شاهيم، في حسابها الخاص على موقع "إنستغرام"، إن المغرب اختار طريق الديمقراطية خياراً استراتيجياً، مبرزة أن الديمقراطية تعني أن نصغي إلى صوت الشباب وهم يطالبون بتعليم جيد، وصحة في متناول الجميع، وعيش كريم في وطن يسع أبناءه جميعاً. وأوضحت أن هذه القناعة هي ما دفعها إلى الانخراط في العمل السياسي، مستدركة بأن ما ترفضه هو استغلال هذه المطالب العادلة لتصفية حسابات ضيقة أو للنيل من مؤسسات منتخبة، ورئيس حكومة منحه المغاربة ثقتهم سنة 2021.
وأضافت عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، أنها عرفت عن قرب رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، واشتغلت إلى جانبه، وتشهد أنه رجل وطني مخلص، وفيّ لملكه، يعمل بجد وإصرار من أجل الإصلاح عبر أوراش كبرى شملت مختلف المجالات، مع عناية خاصة بالشباب والنساء باعتبارهم ركيزة الحاضر وأمل المستقبل.
وأشارت صاحبة التدوينة، إلى أن مشاكل التنمية تراكمت لسنوات طويلة، لكن هذه الحكومة تملك الإرادة الصادقة لمواجهتها، معبرة عن افتخارها بالدفاع عن رئيس والحكومة، وعن كل من يختار التضحية والعمل داخل المؤسسات من أجل بناء مغرب أفضل.
وأشارت صاحبة التدوينة، إلى أن مشاكل التنمية تراكمت لسنوات طويلة، لكن هذه الحكومة تملك الإرادة الصادقة لمواجهتها، معبرة عن افتخارها بالدفاع عن رئيس والحكومة، وعن كل من يختار التضحية والعمل داخل المؤسسات من أجل بناء مغرب أفضل.
