عناصر المنتخب المغربي يعود المنتخب الوطني المغربي، للعب على أرضية ملعب فاس الكبير بعد غياب دام 16 سنة، إذ يرجع آخر لقاء خاضه الفريق الوطني المغربي بمدينة فاس إلى سنة 2009 وتحديدا يوم 14 نونبر 2009، وكانت ضد المنتخب الكاميروني وعرفت خسارة فريقنا الوطني بزاف بهدفين لصفر.
وستكون المباراتان الوديتان للمنتخب المغربي أمام تونس يوم 6 يونيو 2025 والبنين في 9 يونيو 2025 ، على أرضية ملعب فاس الكبير في أول ظهور للمنتخب على أرضية ملعب فاس الكبير بعد إعادة تأهيله وفق مواصفات دولية.
ويجري أبناء الركراكي المباراتين الوديتين المرتقبتين أمام منتخبي تونس والبنين، في سياق لبرنامج التحضيري المسطر لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستقام بعض مبارياتها على أرضية ملعب فاس الكبير.
وعن عودة المنتخب المغربي لمدينة فاس، أكد عبد الحق المراكشي، المسؤول السابق بنادي المغرب الفاسي والفاعل الاقتصادي بالمدينة، أن "الجماهير الفاسية تنتظر حلول الأسود بمدينتها بشغف كبير، خاصة وأننا نتطلع اليوم للمنتخب المغربي الذي وصل لنصف نهائي مونديال قطر، وفي ظل تأهب المغرب لاحتضان استحقاقات كروية كبرى كأس أمم إفريقيا 2025، ومونديال 2030".
وأضاف: " في وقت سابق كان التركيز على مدينة الدار البيضاء ومركب محمد الخامس من بعدها جاء مركب الأمير مولاي عبد الله، اليوم المغرب يزخر بالعديد من الملاعب الكبرى وكل المغاربة لديهم فرصة استقبال المنتخب المغربي في مجموع مدن المملكةوهذه بادرة طيبة".
تبقى الإشارة إلى أن فاس احتضنت مجموعة من مباريات المنتخب الوطني المغربي في ملعب الحسن الثاني ضد السينغال والعراق ومنتخبات أخرى، كما كان للعاصمة العلمية شرف احتضان مباريات بطولة إفريقيا للشباب سنة 1997.
وستكون المباراتان الوديتان للمنتخب المغربي أمام تونس يوم 6 يونيو 2025 والبنين في 9 يونيو 2025 ، على أرضية ملعب فاس الكبير في أول ظهور للمنتخب على أرضية ملعب فاس الكبير بعد إعادة تأهيله وفق مواصفات دولية.
ويجري أبناء الركراكي المباراتين الوديتين المرتقبتين أمام منتخبي تونس والبنين، في سياق لبرنامج التحضيري المسطر لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستقام بعض مبارياتها على أرضية ملعب فاس الكبير.
وعن عودة المنتخب المغربي لمدينة فاس، أكد عبد الحق المراكشي، المسؤول السابق بنادي المغرب الفاسي والفاعل الاقتصادي بالمدينة، أن "الجماهير الفاسية تنتظر حلول الأسود بمدينتها بشغف كبير، خاصة وأننا نتطلع اليوم للمنتخب المغربي الذي وصل لنصف نهائي مونديال قطر، وفي ظل تأهب المغرب لاحتضان استحقاقات كروية كبرى كأس أمم إفريقيا 2025، ومونديال 2030".
وأضاف: " في وقت سابق كان التركيز على مدينة الدار البيضاء ومركب محمد الخامس من بعدها جاء مركب الأمير مولاي عبد الله، اليوم المغرب يزخر بالعديد من الملاعب الكبرى وكل المغاربة لديهم فرصة استقبال المنتخب المغربي في مجموع مدن المملكةوهذه بادرة طيبة".
تبقى الإشارة إلى أن فاس احتضنت مجموعة من مباريات المنتخب الوطني المغربي في ملعب الحسن الثاني ضد السينغال والعراق ومنتخبات أخرى، كما كان للعاصمة العلمية شرف احتضان مباريات بطولة إفريقيا للشباب سنة 1997.
