أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الإثنين 19 ماي 2025 بمجلس النواب، أن "مدارس الريادة" برنامج بوسعه المساهمة في الحد من التفاوتات وتلقيص الفوارق الاجتماعية.
وأوضح أخنوش، في معرض تعقيبه على مداخلات النواب البرلمانيين خلال جلسة مساءلته الشهرية، حول موضوع: "إصلاح التعليم من مدرسة الريادة إلى جامعة التميز لبناء أجيال مغرب الغد"، أن التقييم العام الذي خرج به التقرير هو أنه لأول مرة بمؤسسات الريادة في العالم القروي، مؤكدا تقلص الفروقات الكبيرة التي كانت موجودة بينها وبين المؤسسات في المدن، حيث أصبح لديها تقريبا نفس مستوى الأداء العام مثل المؤسسات في المدن.
وقال أخنوش إن الحكومة مقتنعة بدور المؤسسات الدستورية جميعها، وتحترم العمل الهام الذي تقوم به، مبرزا أن التفاعل مع بعض التقارير التي تثبت التشخيص الذي قامت الحكومة به من قبل، دفعها إلى تشكيل هيأة للحكامة سيترأسها الوزير الوصي على القطاع ستجتمع شهريا، وأخرى جهوية مع مختلف المتدخلين.
ولفت رئيس الحكومة إلى قيامه بزيارات ميدانية لعدد من مدارس الريادة، مؤكدا أنه اطلع على وضع التلاميذ والأساتذة وتحدث مع المفتشين الذين يعيشون هذه التجربة، واستمع إلى شهادتهم المؤثرة بشأنها، حيث نقلوا ارتياح آباء وأولياء التلاميذ لكل ما جاءت به مدارس الريادة من إيجابيات.
وأورد أخنوش في رده على النواب البرلمانيين، أن مؤسسات مستقلة ومكاتب دراسات، قامت بتقييم برنامج مدارس الريادة تقر بأنه اختيار صائب وسينقذ مع الوقت المدرسة المغربية، لافتا إلى أن الآباء يرون الفائدة المحصلة من تعلم أبنائهم في هذه المدارس، وأن الأساتذة والمديرين والمفتشين يقومون بعمل كبير.
وأوضح أخنوش، في معرض تعقيبه على مداخلات النواب البرلمانيين خلال جلسة مساءلته الشهرية، حول موضوع: "إصلاح التعليم من مدرسة الريادة إلى جامعة التميز لبناء أجيال مغرب الغد"، أن التقييم العام الذي خرج به التقرير هو أنه لأول مرة بمؤسسات الريادة في العالم القروي، مؤكدا تقلص الفروقات الكبيرة التي كانت موجودة بينها وبين المؤسسات في المدن، حيث أصبح لديها تقريبا نفس مستوى الأداء العام مثل المؤسسات في المدن.
وقال أخنوش إن الحكومة مقتنعة بدور المؤسسات الدستورية جميعها، وتحترم العمل الهام الذي تقوم به، مبرزا أن التفاعل مع بعض التقارير التي تثبت التشخيص الذي قامت الحكومة به من قبل، دفعها إلى تشكيل هيأة للحكامة سيترأسها الوزير الوصي على القطاع ستجتمع شهريا، وأخرى جهوية مع مختلف المتدخلين.
ولفت رئيس الحكومة إلى قيامه بزيارات ميدانية لعدد من مدارس الريادة، مؤكدا أنه اطلع على وضع التلاميذ والأساتذة وتحدث مع المفتشين الذين يعيشون هذه التجربة، واستمع إلى شهادتهم المؤثرة بشأنها، حيث نقلوا ارتياح آباء وأولياء التلاميذ لكل ما جاءت به مدارس الريادة من إيجابيات.
وأورد أخنوش في رده على النواب البرلمانيين، أن مؤسسات مستقلة ومكاتب دراسات، قامت بتقييم برنامج مدارس الريادة تقر بأنه اختيار صائب وسينقذ مع الوقت المدرسة المغربية، لافتا إلى أن الآباء يرون الفائدة المحصلة من تعلم أبنائهم في هذه المدارس، وأن الأساتذة والمديرين والمفتشين يقومون بعمل كبير.