تم تخصيص فضاء للناشئة بهدف تمكينهم من اكتشاف عالم شجرة الأركان تعيش مدينة أكادير على إبقاع فعاليات الدورة الثالثة من المعرض الدولي للأركان.
وتندرج هذه الفعاليات في إطار الاحتفاء باليوم العالمي لشجر الأركان الذي يصادف 10 ماي من كل سنة.
ويشكل المعرض المقام بهذه المناسبة والممتد إلى غاية 12 ماي 2024، مناسبة لتكريم هذه الشجرة ذي الطابع المتوطن بالمغرب، نظرا لحمولتها الثقافية ودورها السوسيو اقتصادي كرافعة للتنمية المحلية.
ويضرب هذا الحدث موعدا مع مختلف زواره من خلال أنشطته الغنية والمبرمجة بالمعرض، وذلك لتمكين الزوار من اكتشاف المؤهلات والتنوع البيولوجي لهذا المجال المتكامل، والذي يوفر شروط التعايش بين الإنسان وباقي مكونات هذا النظام الإيكولوجي.
كما تمت تهيئة فضاء الاستخلاص التقليدي لزيت الأركان، إذ سيتم اكتشاف براعة نساء أركان في هذا المجال، وكذا تثمين خبراتهم الأصيلة المتوارثة عبر الأجيال.
وللمساهمة في المحافظة على هذا المجال الحيوي من طرف الأجيال المقبلة، تم تخصيص فضاء للناشئة بهدف تمكينهم من اكتشاف عالم شجرة الأركان ومجالها الحيوي بطريقة ممتعة وتعليمية ولتنمية وعيهم بالحفاظ على تراث أجدادهم.
وتندرج هذه الفعاليات في إطار الاحتفاء باليوم العالمي لشجر الأركان الذي يصادف 10 ماي من كل سنة.
ويشكل المعرض المقام بهذه المناسبة والممتد إلى غاية 12 ماي 2024، مناسبة لتكريم هذه الشجرة ذي الطابع المتوطن بالمغرب، نظرا لحمولتها الثقافية ودورها السوسيو اقتصادي كرافعة للتنمية المحلية.
ويضرب هذا الحدث موعدا مع مختلف زواره من خلال أنشطته الغنية والمبرمجة بالمعرض، وذلك لتمكين الزوار من اكتشاف المؤهلات والتنوع البيولوجي لهذا المجال المتكامل، والذي يوفر شروط التعايش بين الإنسان وباقي مكونات هذا النظام الإيكولوجي.
كما تمت تهيئة فضاء الاستخلاص التقليدي لزيت الأركان، إذ سيتم اكتشاف براعة نساء أركان في هذا المجال، وكذا تثمين خبراتهم الأصيلة المتوارثة عبر الأجيال.
وللمساهمة في المحافظة على هذا المجال الحيوي من طرف الأجيال المقبلة، تم تخصيص فضاء للناشئة بهدف تمكينهم من اكتشاف عالم شجرة الأركان ومجالها الحيوي بطريقة ممتعة وتعليمية ولتنمية وعيهم بالحفاظ على تراث أجدادهم.
