.gif)
ندوة بجايتكس حول الشركات التكنولوجية المالية (الفينتيك) بإفريقيا توصلت الدراسة الميدانية التي شاركت فيها "أنفاس بريس" بشراكة مع تعاونية "مبادرة الإعلام الذكي بإفريقيا" خلال فعاليات معرض جايتكس إفريقيا، وهو أكبر معرض للتكنولوحيا والشركات الناشئة، الذي انعقد في المغرب لأول مرة من 31 ماي إلى 2 يونيو 2023. وسيستمر في عقد فعالياته بالمملكة كل سنة بمراكش طيلة العشر سنوات القادمة.
أنه أصبح ضروريا الصحفيين لمواكبة الرقمنة والذكاء الاصطناعي لم يعد خيارا وإنما أصبح ضرورة مستعجلة، ناهيك عن ضعف التواصل بين الشركات والفاعلين في التكنولوجيا والصحفيين يفرض الحاجة لتكوينهم من أجل مواكبة الرقمنة والذكاء الاصطناعي إلى جانب تعزيز القاموس الإعلامي بكل ما له صلة بمصطلحات الرقمنة والانتقال الرقمي.
في سياق متصل، قال حسين ساف رئيس التعاونية المحتضنة لمشروع مبادرة الإعلام الذكي لإفريقيا (Smiafrica)، أن هذا المشروع يهدف إلى تغيير موازين القوة لصالح الصحفي المستقل الصانع للمحتوى بناء على الطلب، كما أنه منفتح على كل وسائل الإعلام التي تؤمن بفكرة “الإعلام الذكي” وضرورة انخراط ومواكبة الصحافة في الانتقال الرقمي.
وأكد في ختام أشغال المعرض الدولي للتكنولوجيا “جايتكس إفريقيا 2023”، على وجود فرص لباقي الصحفيين للمشاركة في هذه المبادرة الناجحة التي حظيت بإعجاب كل الفاعلين الكبار في تكنولوجيا المعلومات الذين أكدوا انخراطهم المطلق في أوراش ”مبادرة الإعلام الذكي لإفريقيا ” وثقتهم في “هذا المشروع الابتكاري الذي سيغير موازين القوة لصالح الصحفي المستقل الصانع للمحتوى بناء على الطلب” بفضل منصة ذكية تضع جسورا قوية بين الصحفيين وكل الفاعلين في عالم التكنولوجيا في المغرب وإفريقيا.
المتحدث لم يفوت الفرصة لتهنئة فريق عمل مبادرة الإعلام الذكي لإفريقيا بعد المشاركة الناجحة في معرض “جايتكس إفريقيا”، وشكره للثقة التي اكتسبها المشروع وثقة شركاء تكنولوجيا المعلومات الذين التزموا بخطة طريق تتضمن سلسلة من التكوينات المتخصصة في الرقمنة ستنظم في أقرب وقت بالرباط وطنجة ومراكش ولاحقا في باقي مدن المغرب بشراكة مع مؤسسات جامعية ومدارس تكوين متخصصة. وتنظم من فدرالية تكنولوجيا المعلومات Apebi معززة بمنح الصحفيين المشاركين وشهادات استحقاق وتقوية مهارات رقمية تضامنية.
واختتم ساف تصريحه باعتبار هذه الخطوة انتصارا حقيقياً وغير مسبوق والذي يكمل ولا ينافس أي جهة مهنية كانت أو أي مؤسسة عامة او خاصة بل يساعد على تقوية السلطة التفاوضية وتعزيز وضعية ومركز صانعي الاقتصاد الجديد من خلال الصحفيات والصحفيين الشباب الذين لم يعودوا يحتاجون في هذه المبادرة لأي اعتراف او تزكية بإستثناء سمعتهم التي اكتسبوها على أرض الواقع بأقلامهم وبمهاراتهم التقنية في صنع محتوى إعلامي جاد وله جدوى وتنموية للوطن.
أنه أصبح ضروريا الصحفيين لمواكبة الرقمنة والذكاء الاصطناعي لم يعد خيارا وإنما أصبح ضرورة مستعجلة، ناهيك عن ضعف التواصل بين الشركات والفاعلين في التكنولوجيا والصحفيين يفرض الحاجة لتكوينهم من أجل مواكبة الرقمنة والذكاء الاصطناعي إلى جانب تعزيز القاموس الإعلامي بكل ما له صلة بمصطلحات الرقمنة والانتقال الرقمي.
في سياق متصل، قال حسين ساف رئيس التعاونية المحتضنة لمشروع مبادرة الإعلام الذكي لإفريقيا (Smiafrica)، أن هذا المشروع يهدف إلى تغيير موازين القوة لصالح الصحفي المستقل الصانع للمحتوى بناء على الطلب، كما أنه منفتح على كل وسائل الإعلام التي تؤمن بفكرة “الإعلام الذكي” وضرورة انخراط ومواكبة الصحافة في الانتقال الرقمي.
وأكد في ختام أشغال المعرض الدولي للتكنولوجيا “جايتكس إفريقيا 2023”، على وجود فرص لباقي الصحفيين للمشاركة في هذه المبادرة الناجحة التي حظيت بإعجاب كل الفاعلين الكبار في تكنولوجيا المعلومات الذين أكدوا انخراطهم المطلق في أوراش ”مبادرة الإعلام الذكي لإفريقيا ” وثقتهم في “هذا المشروع الابتكاري الذي سيغير موازين القوة لصالح الصحفي المستقل الصانع للمحتوى بناء على الطلب” بفضل منصة ذكية تضع جسورا قوية بين الصحفيين وكل الفاعلين في عالم التكنولوجيا في المغرب وإفريقيا.
المتحدث لم يفوت الفرصة لتهنئة فريق عمل مبادرة الإعلام الذكي لإفريقيا بعد المشاركة الناجحة في معرض “جايتكس إفريقيا”، وشكره للثقة التي اكتسبها المشروع وثقة شركاء تكنولوجيا المعلومات الذين التزموا بخطة طريق تتضمن سلسلة من التكوينات المتخصصة في الرقمنة ستنظم في أقرب وقت بالرباط وطنجة ومراكش ولاحقا في باقي مدن المغرب بشراكة مع مؤسسات جامعية ومدارس تكوين متخصصة. وتنظم من فدرالية تكنولوجيا المعلومات Apebi معززة بمنح الصحفيين المشاركين وشهادات استحقاق وتقوية مهارات رقمية تضامنية.
واختتم ساف تصريحه باعتبار هذه الخطوة انتصارا حقيقياً وغير مسبوق والذي يكمل ولا ينافس أي جهة مهنية كانت أو أي مؤسسة عامة او خاصة بل يساعد على تقوية السلطة التفاوضية وتعزيز وضعية ومركز صانعي الاقتصاد الجديد من خلال الصحفيات والصحفيين الشباب الذين لم يعودوا يحتاجون في هذه المبادرة لأي اعتراف او تزكية بإستثناء سمعتهم التي اكتسبوها على أرض الواقع بأقلامهم وبمهاراتهم التقنية في صنع محتوى إعلامي جاد وله جدوى وتنموية للوطن.
