بنكَا الحضرمي، رئيس جماعة تويزكي (يمينا) إلى جانب عامل إقليم أسا الزاك تنظم الجماعة الترابية تويزكي، بإقليم أسا الزاك، الدورة الثالثة للمهرجان الدولي للرحل بتويزكي تحت شعار: "الماء والترحال في علاقة البدو بالمجال"، أيام 24-25-26 دجنبر 2022 بفضاء واد لخنك بجماعة تويزكي، إقليم أسا الزاك، جهة كلميم وادنون.
وحسب بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، يحتفي المهرجان ويحتفل بثقافة الرحل من جميع أنحاء العالم، ويفتح للجمهور المحلي، الوطني والدولي أبواب التاريخ لاكتشاف تقاليد وعادات الأجداد، وفنونهم الغنية، بمجانية تامة، حيث ستعيش المنطقة ثلاثة أيام من الموسيقى والرياضة التقليدية وفنون الطهو، وسط عادات وتقاليد ساكنة المنطقة من البدو والرحل.
ويعتبر هذا المهرجان حدثا فريدا يسلط الضوء من جهة، على تراث الرحل بغية تثمين والمحافظة على الموروث الحضاري الصحراوي ونشر الثقافة الحسانية، ومن جهة أخرى، دعم الاقتصاد المحلي من خلال المساهمة في إبراز والرفع من جاذبية منطقة تويزكي بإقليم أسا الزاك جهة كلميم وادنون، من خلال التشجيع على زيارة المنطقة واستقطاب السياح من كل حدب وصوب.
وتروم هذه التظاهرة تعزيز التبادل الثقافي بين الشعوب وتشجيع الفن والفنانين بفتح جسور التواصل بينهم وجعل منطقة تويزكي وجهة ثقافية بامتياز، والدفع بعجلة التنمية بها، حيث تم اختيار الماء والترحال في علاقة البدو بالمجال كتيمة رئيسية لهذه النسخة، اعتبارا لأهمية المجال عند البدو في علاقته الجدلية مع الماء والبحث المتواصل عن الكلأ.
ويتضمن برنامج المهرجان، إقامة حفلات موسيقية، وسباقات الهجن وألعاب تقليدية وتنظيم أنشطة متنوعة، من بينها أمسيات فنية تحييها على الخصوص مجموعات محلية وأجنبية من بعض الدول الأفريقية الشقيقة، إلى جانب تنظيم ندوات حول مواضيع تهم "ثقافة الرحل"، بالإضافة إلى رحلات استكشافية، وسيعرف المهرجان تنظيم معرض للمنتوجات الفلاحية والصناعة التقليدية، بالإضافة الى تقديم أنشطة أخرى مختلفة.
سيشكل المهرجان الدولي للرحل بتويزكي في نسخته الثالثة مناسبة لتذوق أطباق موسيقية بنكهات مختلفة، مهرجان للود والإخاء والتسامح، والتلاقح الثقافي واللغوي، يحفز على الإبداع والابتكار ويعطي لمنطقة تويزكي هويتها الثقافة، وهو ثمرة تعاون وثيق بين مؤسسة تويزكي للتنمية والثقافة وحماية التراث، والجماعة الترابية تويزكي وبتنسيق مع عمالة إقليم أسا الزاك، وبدعم من المديرية العامة للجماعات الترابية بوزارة الداخلية، وجهة كلميم وادنون، وزارة الفلاحة و الصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، ووزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، ووكالة الإنعاش والتنمية الاقتصادية والاجتماعية لأقاليم الجنوب، ووزارة الشباب والثقافة والتواصل، والمجلس الإقليمي لأسا الزاك، والجماعة الترابية أسا، وغرفة الصناعة التقليدية لجهة كلميم وادنون، والغرفة الفلاحية لجهة كلميم واد نون والمكتب الوطني المغربي للسياحة.
وحسب بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، يحتفي المهرجان ويحتفل بثقافة الرحل من جميع أنحاء العالم، ويفتح للجمهور المحلي، الوطني والدولي أبواب التاريخ لاكتشاف تقاليد وعادات الأجداد، وفنونهم الغنية، بمجانية تامة، حيث ستعيش المنطقة ثلاثة أيام من الموسيقى والرياضة التقليدية وفنون الطهو، وسط عادات وتقاليد ساكنة المنطقة من البدو والرحل.
ويعتبر هذا المهرجان حدثا فريدا يسلط الضوء من جهة، على تراث الرحل بغية تثمين والمحافظة على الموروث الحضاري الصحراوي ونشر الثقافة الحسانية، ومن جهة أخرى، دعم الاقتصاد المحلي من خلال المساهمة في إبراز والرفع من جاذبية منطقة تويزكي بإقليم أسا الزاك جهة كلميم وادنون، من خلال التشجيع على زيارة المنطقة واستقطاب السياح من كل حدب وصوب.
وتروم هذه التظاهرة تعزيز التبادل الثقافي بين الشعوب وتشجيع الفن والفنانين بفتح جسور التواصل بينهم وجعل منطقة تويزكي وجهة ثقافية بامتياز، والدفع بعجلة التنمية بها، حيث تم اختيار الماء والترحال في علاقة البدو بالمجال كتيمة رئيسية لهذه النسخة، اعتبارا لأهمية المجال عند البدو في علاقته الجدلية مع الماء والبحث المتواصل عن الكلأ.
ويتضمن برنامج المهرجان، إقامة حفلات موسيقية، وسباقات الهجن وألعاب تقليدية وتنظيم أنشطة متنوعة، من بينها أمسيات فنية تحييها على الخصوص مجموعات محلية وأجنبية من بعض الدول الأفريقية الشقيقة، إلى جانب تنظيم ندوات حول مواضيع تهم "ثقافة الرحل"، بالإضافة إلى رحلات استكشافية، وسيعرف المهرجان تنظيم معرض للمنتوجات الفلاحية والصناعة التقليدية، بالإضافة الى تقديم أنشطة أخرى مختلفة.
سيشكل المهرجان الدولي للرحل بتويزكي في نسخته الثالثة مناسبة لتذوق أطباق موسيقية بنكهات مختلفة، مهرجان للود والإخاء والتسامح، والتلاقح الثقافي واللغوي، يحفز على الإبداع والابتكار ويعطي لمنطقة تويزكي هويتها الثقافة، وهو ثمرة تعاون وثيق بين مؤسسة تويزكي للتنمية والثقافة وحماية التراث، والجماعة الترابية تويزكي وبتنسيق مع عمالة إقليم أسا الزاك، وبدعم من المديرية العامة للجماعات الترابية بوزارة الداخلية، وجهة كلميم وادنون، وزارة الفلاحة و الصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، ووزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، ووكالة الإنعاش والتنمية الاقتصادية والاجتماعية لأقاليم الجنوب، ووزارة الشباب والثقافة والتواصل، والمجلس الإقليمي لأسا الزاك، والجماعة الترابية أسا، وغرفة الصناعة التقليدية لجهة كلميم وادنون، والغرفة الفلاحية لجهة كلميم واد نون والمكتب الوطني المغربي للسياحة.
