زعيمة اليمين المتطرف جورجيا ميلوني تصدرت جورجيا ميلونى، زعيمة حزب أخوة إيطاليا اليمينى المتطرف جميع استطلاعات الرأى الخاصة بالانتخابات الإيطالية المقررة فى 25 شتنبر 2022 لتكون أول امرأة تصل لمنصب رئيس الحكومة الإيطالية.
وتستعد إيطاليا فى الوقت الحالى لانتخاب رئيس حكومة جديدة بعد استقالة رئيس الحكومة السابق ماريو دراجى، والاتجاه إلى انتخابات المبكرة ، وتحظى ميلونى بدعم العديد من الإيطاليين، وهو ما يعنى أن اليمين المتطرف من الممكن أن يصل الى الحكم للمرة الأولى منذ عام 1922 عندما تمكن بنيتيو موسولينى من اعتلاء هذا المنصب، كما ستكون أول امرأة فى تاريخ إيطاليا تصل لهذا المنصب.
وقد تصدرت ميلوني عناوين الصحف بملاحظاتها المثيرة للجدل، حيث إنه خلال مشاركتها في لقاء لحزب "فوكس" اليميني في ماربيا الساحلية الإسبانية، ألقت خطابا حذرت فيه من مخاطر الهجرة والمثلية الجنسية.
وجورجيا ميلوني من مواليد 15 يناير 1977 وهى صحفية منذ عام 2006، بدأت مشوارها السياسى وعمرها لا يتعدى 15 سنة ، حيث أسست هيئة التنسيق الطلابية، التى أصبحت القوة الرئيسية وراء الاحتجاج على مشروع إصلاح التعليم العمومي آنذاك.
في عام 1996 أصبحت قائدة وطنية للعمل الطلابي، وفي عام 1998 انضمت الى صفوف حزب التحالف الوطني بمجلس مقاطعة روما في كلية غارباتيلا، حيث تم انتخابها عضوًا في لجنة سياسة الثقافة والمدرسة والشباب حتى حل المجلس في عام 2003.
في عام 2000 أصبحت مديرة وطنية للعمل الشبابي، وترشحت لرئاسة قائمة "أبناء إيطاليا"، وفي عام 2004 أصبحت أول رئيسة لمنظمة شبابية لليمين الوطني.
في أبريل 2006 ، تم انتخابها لعضوية مجلس النواب على قائمة التحالف الوطني في كلية لاتسيو 1. وبعد أيام قليلة تم انتخابها نائبة لرئيس فصل مونتيسيتوريو في المجلس التشريعي الخامس عشر ، حيث كانت عضوًا في اللجنة السابعة (الثقافة والعلوم والتعليم ).
في عام 2008، بمناسبة انتخابات المجلس التشريعي السادس عشر، أصبحت عضوًا في البرلمان للمرة الثانية. في 8 ماي من نفس العام تم تعيينها كويزة لسياسات الشباب في حكومة سيلفيو برلسكوني. جورجيا ميلوني ، البالغة من العمر 31 عامًا، هي أصغر وزيرة في تاريخ الجمهورية الإيطالية.
وتستعد إيطاليا فى الوقت الحالى لانتخاب رئيس حكومة جديدة بعد استقالة رئيس الحكومة السابق ماريو دراجى، والاتجاه إلى انتخابات المبكرة ، وتحظى ميلونى بدعم العديد من الإيطاليين، وهو ما يعنى أن اليمين المتطرف من الممكن أن يصل الى الحكم للمرة الأولى منذ عام 1922 عندما تمكن بنيتيو موسولينى من اعتلاء هذا المنصب، كما ستكون أول امرأة فى تاريخ إيطاليا تصل لهذا المنصب.
وقد تصدرت ميلوني عناوين الصحف بملاحظاتها المثيرة للجدل، حيث إنه خلال مشاركتها في لقاء لحزب "فوكس" اليميني في ماربيا الساحلية الإسبانية، ألقت خطابا حذرت فيه من مخاطر الهجرة والمثلية الجنسية.
وجورجيا ميلوني من مواليد 15 يناير 1977 وهى صحفية منذ عام 2006، بدأت مشوارها السياسى وعمرها لا يتعدى 15 سنة ، حيث أسست هيئة التنسيق الطلابية، التى أصبحت القوة الرئيسية وراء الاحتجاج على مشروع إصلاح التعليم العمومي آنذاك.
في عام 1996 أصبحت قائدة وطنية للعمل الطلابي، وفي عام 1998 انضمت الى صفوف حزب التحالف الوطني بمجلس مقاطعة روما في كلية غارباتيلا، حيث تم انتخابها عضوًا في لجنة سياسة الثقافة والمدرسة والشباب حتى حل المجلس في عام 2003.
في عام 2000 أصبحت مديرة وطنية للعمل الشبابي، وترشحت لرئاسة قائمة "أبناء إيطاليا"، وفي عام 2004 أصبحت أول رئيسة لمنظمة شبابية لليمين الوطني.
في أبريل 2006 ، تم انتخابها لعضوية مجلس النواب على قائمة التحالف الوطني في كلية لاتسيو 1. وبعد أيام قليلة تم انتخابها نائبة لرئيس فصل مونتيسيتوريو في المجلس التشريعي الخامس عشر ، حيث كانت عضوًا في اللجنة السابعة (الثقافة والعلوم والتعليم ).
في عام 2008، بمناسبة انتخابات المجلس التشريعي السادس عشر، أصبحت عضوًا في البرلمان للمرة الثانية. في 8 ماي من نفس العام تم تعيينها كويزة لسياسات الشباب في حكومة سيلفيو برلسكوني. جورجيا ميلوني ، البالغة من العمر 31 عامًا، هي أصغر وزيرة في تاريخ الجمهورية الإيطالية.
.gif)
