تنبأ بها الحسن الثاني وأكدها محمد السادس.. الأعراض الستة لسموم العصابة العسكرية بالجزائر
نفث السموم الجزائرية في «دمية» والتمثيل بها، في أقصى درجات انحطاط الإعلام التابع لجنيرالات الجزائر، هو أقصى درجات السقوط في بئر الحقارة والدناءة والتيه الذي استبدّ بالنظام الجزائري. كل من شاهد تلك الفقرة التلفزيونية على قناة «الشروق» سيغمى عليه من الضحك، ليس على «الدمية» التي ترمز إلى الملك محمد السادس، بل من «الدمى» الحقيقية التي كانت تؤثث البلاطو، وتسخر من نفسها وقصورها العقلي الذي دفعها إلى تحقيق انتصار من ورق وليس على الميدان وداخل أروقة الأمم المتحدة. ...