حسابات الصغار في ملتقى الكبار لحقوق الإنسان بمراكش
ما الذي يجمع بين "مالي"، التي تطالب بحقوق المثليين وبالإفطار في رمضان، ومن يطالب بدولة الخلافة، وبين بعض مدعي الدفاع عن الأمازيغية، ثم مناضلي اليسار الراديكالي في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان؟. الذي يجمع بينهم، كما اتضح، ذلك، في المنتدى العالمي لحقوق الإنسان الذي احتضنته مراكش بين الجمعة والأحد (28/30 نونبر 2014)، هو التموقف المسبق من أي مشروع يخدم المصلحة المغربية، تماما بذات الشكل الذي يحدث في الجزائر وعند بعض المؤسسات المعلومة، في باريس وفي الجنوب الفرنسي (إكس أونبروفانس مثلا) التي ...
