المنتخب المغربي أنهى المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين الشوط الأول من المباراة التي تجمعه بمنتخب كينيا، الأحد 10 غشت 2025
صمن منافسات المجموعة الأولى لبطولة كأس إفريقيا للاعبين المحليين "شان " متأخرا بهدف.
أمام حوالي خمسين ألف متفرج حولوا الملعب إلى بؤرة صخب، دخل لاعبو المنتخب المغربي المحلي بنية الفوز على الخصم الكيني المؤازر من طرف أنصاره.
آمن مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي بقاعدة "لا تغيير للفريق الفائز" لهذا اعتمد على التشكيلة التي هزم بها أنغولا.
استفادت عناصر المنتخب المغربي من فترة استراحة طويلة دامت أسبوعا كاملا، ما يمنحهم فرصة الاستعداد الهادئ، وهو ما ظهر منذ بداية المباراة التي تميزت بسيطرة ميدانية للمغاربة حتمت على الكينيين التراجع إلى الخلف.
اضطر المدرب السكتيوي لإجراء تعديل اضطراري على التشكيلة بعد إصابة اللاعب مولوعة على مستوى المرفق، وتم استبداله باللاعب يوسف الكعبي، وهو نفس التغيير الذي حصل في المباراة السابقة.
ساهم توقف المباراة لبضعة دقائق في وقف السيطرة المغربية، ومنح الكينيين فرصة التقاط الأنفاس بعد الإجهاد البدني الذي عانوا منه خلال النصف ساعة الأولى.
في الربع ساعة الأخيرة تراجع الأداء الهجومي للفريق الوطني المغربي، مقابل شبه انتفاضة لأصحاب الأرض المؤازرين بجمهور يفيض حماسا، فيما عانى لاعبو المنتخب المغربي من أرضية الملعب المبللة والتي عاقت في كثير من الأحيان تبادل الكرة بين اللاعبين.
تراجع أداء الفريق الوطني مع مرور الدقائق والتوقف الاضطراري الذي منح الخصم فرصة استعادة النشاط، والحماس القادم من المدرجات كلها عوامل ساهمت في ترجيح كفة المنتخب الكيني الذي سجل هدف السبق في اللحظات الأخيرة من المباراة، عن طريق اللاعب أوغام إثر اختلاط أمام مرمى الفريق الوطني.
مباشرة بعد هدف السبق الكيني سيتم طرد مدافع كيني، ما قد يمنح المغرب امتيازا عدديا.
صمن منافسات المجموعة الأولى لبطولة كأس إفريقيا للاعبين المحليين "شان " متأخرا بهدف.
أمام حوالي خمسين ألف متفرج حولوا الملعب إلى بؤرة صخب، دخل لاعبو المنتخب المغربي المحلي بنية الفوز على الخصم الكيني المؤازر من طرف أنصاره.
آمن مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي بقاعدة "لا تغيير للفريق الفائز" لهذا اعتمد على التشكيلة التي هزم بها أنغولا.
استفادت عناصر المنتخب المغربي من فترة استراحة طويلة دامت أسبوعا كاملا، ما يمنحهم فرصة الاستعداد الهادئ، وهو ما ظهر منذ بداية المباراة التي تميزت بسيطرة ميدانية للمغاربة حتمت على الكينيين التراجع إلى الخلف.
اضطر المدرب السكتيوي لإجراء تعديل اضطراري على التشكيلة بعد إصابة اللاعب مولوعة على مستوى المرفق، وتم استبداله باللاعب يوسف الكعبي، وهو نفس التغيير الذي حصل في المباراة السابقة.
ساهم توقف المباراة لبضعة دقائق في وقف السيطرة المغربية، ومنح الكينيين فرصة التقاط الأنفاس بعد الإجهاد البدني الذي عانوا منه خلال النصف ساعة الأولى.
في الربع ساعة الأخيرة تراجع الأداء الهجومي للفريق الوطني المغربي، مقابل شبه انتفاضة لأصحاب الأرض المؤازرين بجمهور يفيض حماسا، فيما عانى لاعبو المنتخب المغربي من أرضية الملعب المبللة والتي عاقت في كثير من الأحيان تبادل الكرة بين اللاعبين.
تراجع أداء الفريق الوطني مع مرور الدقائق والتوقف الاضطراري الذي منح الخصم فرصة استعادة النشاط، والحماس القادم من المدرجات كلها عوامل ساهمت في ترجيح كفة المنتخب الكيني الذي سجل هدف السبق في اللحظات الأخيرة من المباراة، عن طريق اللاعب أوغام إثر اختلاط أمام مرمى الفريق الوطني.
مباشرة بعد هدف السبق الكيني سيتم طرد مدافع كيني، ما قد يمنح المغرب امتيازا عدديا.
