اليمين المتطرف بفرنسا يجني ثمار عنصريته اتجاه الأقليات
عاش حي لا ديفيز بمدينة بيزيه هيرولت بفرنسا، ليلة عنيفة بسبب أعمال تخريب وعنف أعقبت الاحتفال بعيد الهالوين، وتسببت أعمال التخريب في اندلاع النيران في بناية مهجورة، وحرق مدرسة ابتدائية لي تاماريس، وكل من كلية كاتيا وموريس كرافت. وحسب مصادر أمنية فإن حوالي 30 عنصر من أبناء الحي الفقير تسببوا في إشعال النيران وواجهوا عناصر الشرطة بقذائف نارية وبالحجارة، وأدت أعمال عنف التي تتحكم فيها دوافع عنصرية في فوضى عارمة بالمدينة استوجبت تدخل فرق أمنية ...