فائض جامعة ألعاب القوى قارب 600 مليون وممثلو الأندية صفقوا لأحيزون طويلا
حينما تتحدث الأرقام تتوقف التعاليق، ليس هذا من باب رمي جامعة ألعاب القوى بالورود، ولكن حينما يصل الفائض المالي لمبلغ590 مليون سنتيم، فهذا مؤشر حقيقي على تدبير مالي موفق، وعلى نجاح يعبر عن نفسه من خلال جلب موارد مالية تبقى هي الأداة الأساسية في رسم كل البرامج الرياضية مرفوقة بالعديد من الهياكل من بنية تحتية ومراكز لتكوين العدائين ودعم الأندية والعصب... وانطلاقا من هذه المعطيات المثبتة بالأرقام، كانت قناعة أندية ألعاب القوى ملازمة لأدلة برزت بصماتها بالملموس ...