الملتقى الرابع لموظفات وموظفي مجلس المستشارين اعتبر النعم ميارة، رئيس مجلس المستشارين، أن الملتقى الرابع لموظفات، وموظفي مجلس المستشارين، المنظم اليوم الثلاثاء 8 مارس 2022، تكملة للسير العادي للمجلس، ووقفة نوعية، سيما مع تزامنه مع اليوم الأممي للمرأة، لما لدلالاته.
وقال في هذا الصدد:" لا يمكن أن ننكر نضالات المرأة النوعية ولا الغبن الذي يطالها خاصة في جانب التمكين الذي يسائل السياسي والفاعل المجتمعي أيضا"
وأضاف رئيس مجلس المستشارين في الملتقى الذي عرف حضور الموظفين، إلى جانب الموظفات، "اليوم ليس احتفالا بل من أجل الوقوف على قدرتنا على انطلاق تكافؤ الفرص".
وفي حديثه عن الملتقى قال ميارة:"
منذ أتيت إلى هذا المجلس، لدي رغبة أكيد أن تنتهي فترتي بمجلس إداري، قادر ومقتدر، وكفؤ على أن يسير المجلس مهما كان الفاعل السياسي".
وزاد قائلا:" هذا الجهد لن يبنى بالكلام بل يحتاج لرغبة من المعنيين، ممن لهم غيرة على المجلس، واعين بالدور الذي يلعبونه من خلال العمل وتطوير ذواتهم للرقي والتقدم قدما إلى الأمام".
من جانبه، وفي كلمة بالمناسبة، وبعد الاحتفاء بموظفات المجلس، قال عبد الله امعاشو، الكاتب العام للنقابة المستقلة لموظفي مجلس المستشارين، إن هذا الملتقى تقليد سنوي، كما تقدم بالشكر لرئيس المجلس، الذي استقبل النقاب، منذ انتخابه على رأس المجلس، وتجاوب مع مطالبها".
وأضاف " منذ 2008 تمكنا في إقرار نظامنا الأساسي، ووضعنا نظام الإدارة إلى حيز الوجود، كما طورنا البعد الاجتماعي، خاصة دعم الجمعية"، وزاد قائلا:" اليوم نتطلع لنقطة لتطوير وعصرنة العمل، ونعول على دعم رئيس المجلس السياسي الذي لم يبخل بتفهمه لمطالبنا خلال لقائنا به، ونحن معتزون أن يكون على رأس المجلس نقابي مثل النعم ميارة، ومستعدون للتعامل مع كل المبادرات التي يسطرها، وعلى يقين أن تجربته سيكون لها الأثر ". وانكبت ورشات الملتقى الرابع لموظفات، موظفي مجلس المستشارين على ثلاثة محاور أساسية، ويتعلق الأمر
بتطوير، وتحديث منظام إدارة مجلس المستشارين، ومأسسة تدبير الشؤون الاجتماعية لموظفات وموظفي المجلس، بالإضافة إلى تحيين الملف
المطلبي للنقابة المستقلة لموظفي المجلس.
وقال في هذا الصدد:" لا يمكن أن ننكر نضالات المرأة النوعية ولا الغبن الذي يطالها خاصة في جانب التمكين الذي يسائل السياسي والفاعل المجتمعي أيضا"
وأضاف رئيس مجلس المستشارين في الملتقى الذي عرف حضور الموظفين، إلى جانب الموظفات، "اليوم ليس احتفالا بل من أجل الوقوف على قدرتنا على انطلاق تكافؤ الفرص".
وفي حديثه عن الملتقى قال ميارة:"
منذ أتيت إلى هذا المجلس، لدي رغبة أكيد أن تنتهي فترتي بمجلس إداري، قادر ومقتدر، وكفؤ على أن يسير المجلس مهما كان الفاعل السياسي".
وزاد قائلا:" هذا الجهد لن يبنى بالكلام بل يحتاج لرغبة من المعنيين، ممن لهم غيرة على المجلس، واعين بالدور الذي يلعبونه من خلال العمل وتطوير ذواتهم للرقي والتقدم قدما إلى الأمام".
من جانبه، وفي كلمة بالمناسبة، وبعد الاحتفاء بموظفات المجلس، قال عبد الله امعاشو، الكاتب العام للنقابة المستقلة لموظفي مجلس المستشارين، إن هذا الملتقى تقليد سنوي، كما تقدم بالشكر لرئيس المجلس، الذي استقبل النقاب، منذ انتخابه على رأس المجلس، وتجاوب مع مطالبها".
وأضاف " منذ 2008 تمكنا في إقرار نظامنا الأساسي، ووضعنا نظام الإدارة إلى حيز الوجود، كما طورنا البعد الاجتماعي، خاصة دعم الجمعية"، وزاد قائلا:" اليوم نتطلع لنقطة لتطوير وعصرنة العمل، ونعول على دعم رئيس المجلس السياسي الذي لم يبخل بتفهمه لمطالبنا خلال لقائنا به، ونحن معتزون أن يكون على رأس المجلس نقابي مثل النعم ميارة، ومستعدون للتعامل مع كل المبادرات التي يسطرها، وعلى يقين أن تجربته سيكون لها الأثر ". وانكبت ورشات الملتقى الرابع لموظفات، موظفي مجلس المستشارين على ثلاثة محاور أساسية، ويتعلق الأمر
بتطوير، وتحديث منظام إدارة مجلس المستشارين، ومأسسة تدبير الشؤون الاجتماعية لموظفات وموظفي المجلس، بالإضافة إلى تحيين الملف
المطلبي للنقابة المستقلة لموظفي المجلس.
هذا، ويعتبر ملتقى الموظفات والموظفين، فعالية داخلية تحقق التقائية الفاعلين السياسيينن والإداريين، والنقابيين بمجلس المستشارين، والذي يعتبر ثمرة للحوار
الاجتماعي، وتجسيد للمقاربة التشاركية التي اختارتها رئاسة، ومكتب مجلس المستشارين في التعامل مع جميع مكونات المجلس.
ومن بين أهداف هذا الملتقى، تقييم حصيلة العمل الإداري، والنقابية المنجز، واستخلاص الدروس الكفيلة بتطوير العمل، وبلورة الاقتراحات العملية
لتطوير المهام الإدارية، والنهوض بالأوضاع الاعتبارية، والمادية للموظفات والموظفين.
الاجتماعي، وتجسيد للمقاربة التشاركية التي اختارتها رئاسة، ومكتب مجلس المستشارين في التعامل مع جميع مكونات المجلس.
ومن بين أهداف هذا الملتقى، تقييم حصيلة العمل الإداري، والنقابية المنجز، واستخلاص الدروس الكفيلة بتطوير العمل، وبلورة الاقتراحات العملية
لتطوير المهام الإدارية، والنهوض بالأوضاع الاعتبارية، والمادية للموظفات والموظفين.
