حسن اشوهاض مواقع التواصل سلاح ذو حدين، إما أن تحصد منها النجاح، أو تجني الخيبة. حسن اشوهاض، من تاجر بسيط في بيع الهواتف النقالة والإلكترونيات بحي جوهرة بسيدي مومن في الدار البيضاء، إلى أشهر "يوتيوبر" في مجال تخصصه. ومفتاح السر هي كلمة "المشعشع" التي توجها به متابعوه وزبائنه.
تستحق هذه القصة أن تروى على لسانه، وكيف استفاد من "شفرة" الفايسبوك "الناعمة"، ليجعل من هواتفه "ماركة مسجلة"، ويضفي على حي جوهرة "الصغير" شهرة واسعة، ويجر قاطرة تجار حي جوهرة في بيع الهواتف النقالة وإكسسواراتها.
قصة "المشعشع" عنوانها هو "الصدق" و"البساطة" و"التلقائية", كي يصبح لسانك مثل "المغناطيس' الذي يجذب الزبائن.
ليست هناك أسرار كبيرة يخفيها "المشعشع"، هي وصفة نجاح وعدو بنفس طويل، كانت انطلاقته من مواقع التواصل الاجتماعي، ليحمل على جناحيه حيا بوزن حبة قمح اسمه "جوهرة" بسيدي مومن، لتصبح الحبة حقول "سنابل" بأقصى المدن المغربية.
حين تنصت إلى حسن إشوهاض، لا يحدثك إلا تاجر شاب متواضع، من داخل متجر يحتل مساحة متوسطة، هي المساحة نفسها التي يملكها بائع الزيتون المجاور له، لكن جمالية المتجر تكمن في نظامه المحكم وترتيب بضاعته.
من هنا تفهم أن النجاح هو إرادة ورغبة و"كلمة سر" يكشفها "المشعشع" الذي أصبح ماركة مسجلة في بيع الهواتف النقالة والإلكترونيات في مواقع التواصل الاجتماعي.
تستحق هذه القصة أن تروى على لسانه، وكيف استفاد من "شفرة" الفايسبوك "الناعمة"، ليجعل من هواتفه "ماركة مسجلة"، ويضفي على حي جوهرة "الصغير" شهرة واسعة، ويجر قاطرة تجار حي جوهرة في بيع الهواتف النقالة وإكسسواراتها.
قصة "المشعشع" عنوانها هو "الصدق" و"البساطة" و"التلقائية", كي يصبح لسانك مثل "المغناطيس' الذي يجذب الزبائن.
ليست هناك أسرار كبيرة يخفيها "المشعشع"، هي وصفة نجاح وعدو بنفس طويل، كانت انطلاقته من مواقع التواصل الاجتماعي، ليحمل على جناحيه حيا بوزن حبة قمح اسمه "جوهرة" بسيدي مومن، لتصبح الحبة حقول "سنابل" بأقصى المدن المغربية.
حين تنصت إلى حسن إشوهاض، لا يحدثك إلا تاجر شاب متواضع، من داخل متجر يحتل مساحة متوسطة، هي المساحة نفسها التي يملكها بائع الزيتون المجاور له، لكن جمالية المتجر تكمن في نظامه المحكم وترتيب بضاعته.
من هنا تفهم أن النجاح هو إرادة ورغبة و"كلمة سر" يكشفها "المشعشع" الذي أصبح ماركة مسجلة في بيع الهواتف النقالة والإلكترونيات في مواقع التواصل الاجتماعي.
