مراسيم التوقيع على الاتفاقية وُقعت اتفاقية إطار بين المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ممثلة بمحمد دردوري، الوالي المنسق الوطني للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية من جهة، وجمعية جود ممثلة برئيستها هند العايدي من جهة أخرى.
وتروم هذه الاتفاقية، التي جرت يوم الثلاثاء 1 يونيو 2021 تحديد الإطار العام للشراكة والتعاون بين التنسيقية الوطنية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وجمعية "جود"، وذلك للعمل على تحقيق الأهداف المدرجة في إطار برنامج مواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة، في شقه المتعلق بدعم الادماج السوسيو-اقتصادي لفئة المتشردين.
وتهدف هذه الاتفاقية إلى التدخل بشكل استباقي للحد والوقاية من انتشار وتفشي ظاهرة التشرد وذلك من خلال ثلاثة مجالات أساسية تتعلق برصد وتحديد الفئات المستهدفة داخل المجالات الترابية، عبر وضع آليات جديدة ومبتكرة، التكفل الاستعجالي بالفئات المستهدفة من خلال توفير خدمات الرعاية الصحية والمساعدة الاجتماعية، وتهيئة فضاءات الاستقبال الاستعجالي ومراكز التكفل، بالإضافة الى دعم مواكبة الادماج السوسيو-اقتصادي.
وسيتم العمل على تنفيذ هذه الاتفاقية الإطار لمدة ثلاث سنـوات، كما سيتم تنزيلها على المستوى الترابي بموجب اتفاقيات خاصة ستوقع بين جمعية جود واللجن الاقليمية للتنمية البشرية.
وتروم هذه الاتفاقية، التي جرت يوم الثلاثاء 1 يونيو 2021 تحديد الإطار العام للشراكة والتعاون بين التنسيقية الوطنية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وجمعية "جود"، وذلك للعمل على تحقيق الأهداف المدرجة في إطار برنامج مواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة، في شقه المتعلق بدعم الادماج السوسيو-اقتصادي لفئة المتشردين.
وتهدف هذه الاتفاقية إلى التدخل بشكل استباقي للحد والوقاية من انتشار وتفشي ظاهرة التشرد وذلك من خلال ثلاثة مجالات أساسية تتعلق برصد وتحديد الفئات المستهدفة داخل المجالات الترابية، عبر وضع آليات جديدة ومبتكرة، التكفل الاستعجالي بالفئات المستهدفة من خلال توفير خدمات الرعاية الصحية والمساعدة الاجتماعية، وتهيئة فضاءات الاستقبال الاستعجالي ومراكز التكفل، بالإضافة الى دعم مواكبة الادماج السوسيو-اقتصادي.
وسيتم العمل على تنفيذ هذه الاتفاقية الإطار لمدة ثلاث سنـوات، كما سيتم تنزيلها على المستوى الترابي بموجب اتفاقيات خاصة ستوقع بين جمعية جود واللجن الاقليمية للتنمية البشرية.
