المحكمة الإبتدائية ببنسليمان يعتبر عمر كعنان من القضاة الذين ارتبط اسمهم بالمحكمة الابتدائية ببنسليمان لمدة زمنية هامة.
اعتبره الرأي العام بإقليم بنسليمان بمثابة قاضي المهمات الصعبة، حيث نجح في الإشراف على ملفات شائكة تم عرضها بمحكمة بنسليمان، وبشكل خاص الملفات النرتبطة بشؤون الاختلالات العقارية.
وشكل ملف الوداديات السكنية للقاضي عمر واجهة من مساره المهني، حيث نجح في التصدي لمجموعة من الذين اقترفوا مجموعة من التجاوزات في هذا المجال عن طريق النصب والاحتيال.
وهكذا كان القاضي كعنان من وراء إصدار أقسى العقوبات على مسيري ودادية "اطلنتيك بيتش"، بعد إدانة رئيسها بعشر سنوات سجنا نافذا، وهي أقسى عقوبة تسجل بمحكمة بنسليمان.
من جهة أخرى، تفوق القاضي كعنان في رسم التوافق بين المستفيدين من المشروع السكني "نهضة بوزنيقة" والمستثمر سعيد ونان، لكون الخلاف بين الطرفين كان بالأمكان إصلاحه، بحكم أزمة مالية طارئة عاشها المستثمر ذاته. ومن ثمة، عاد مشروع "نهضة بوزنيقة" لمساره الصحيح، وهو الآن على وشك الانتهاء من كل الأشغال المرتبطة به.
يذكر أن القاضي عمر كعنان بدأ مساره المهني في ميدان المحاماة، ليلتحق بعد ذلك بسلك القضاء، وهو يطل حاليا على عتبة التقاعد. شغل بمحكمة بنسليمان مجموعة من المهام بسلك القضاء ومنها مهمة "قاضي التحقيق". وانتقاله لمحكمة الإستئناف بالبيضاء كان منتظرا بحكم رغبته في ذلك.
اعتبره الرأي العام بإقليم بنسليمان بمثابة قاضي المهمات الصعبة، حيث نجح في الإشراف على ملفات شائكة تم عرضها بمحكمة بنسليمان، وبشكل خاص الملفات النرتبطة بشؤون الاختلالات العقارية.
وشكل ملف الوداديات السكنية للقاضي عمر واجهة من مساره المهني، حيث نجح في التصدي لمجموعة من الذين اقترفوا مجموعة من التجاوزات في هذا المجال عن طريق النصب والاحتيال.
وهكذا كان القاضي كعنان من وراء إصدار أقسى العقوبات على مسيري ودادية "اطلنتيك بيتش"، بعد إدانة رئيسها بعشر سنوات سجنا نافذا، وهي أقسى عقوبة تسجل بمحكمة بنسليمان.
من جهة أخرى، تفوق القاضي كعنان في رسم التوافق بين المستفيدين من المشروع السكني "نهضة بوزنيقة" والمستثمر سعيد ونان، لكون الخلاف بين الطرفين كان بالأمكان إصلاحه، بحكم أزمة مالية طارئة عاشها المستثمر ذاته. ومن ثمة، عاد مشروع "نهضة بوزنيقة" لمساره الصحيح، وهو الآن على وشك الانتهاء من كل الأشغال المرتبطة به.
يذكر أن القاضي عمر كعنان بدأ مساره المهني في ميدان المحاماة، ليلتحق بعد ذلك بسلك القضاء، وهو يطل حاليا على عتبة التقاعد. شغل بمحكمة بنسليمان مجموعة من المهام بسلك القضاء ومنها مهمة "قاضي التحقيق". وانتقاله لمحكمة الإستئناف بالبيضاء كان منتظرا بحكم رغبته في ذلك.
.gif)
