دعت الحركة مناضلاتها ومناضليها إلى تسريع وتيرة الإشتغال و تعويض اللقاءات التشاورية الحضورية أعلنت حركة قادمون وقادرون – مغرب المستقبل عن عقد مؤتمرها الإستثنائي يومي 26/27 شتنبر 2020 بجهة فاس مكناس، وهو مؤتمر سينتصر للطريق الرابع كرؤية يسارية وهوية مستقبلية حداثية، ديمقراطية و متجددة، باعتباره الطريق الأمثل لبناء مغرب المستقبل حسب بلاغ للحركة تلقت جريدة " أنفاس بريس" نسخة منه، مؤكدة أنها حسمت في موضوع المشاركة السياسية في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة برسم سنة 2021، والتشاور بين المناضلات والمناضلين حول طريقة ومنهجية المشاركة، والتحضير الجيد لها ماديا ومعنويا.
كما أكدت الحركة من خلال نفس البيان تشبتها بالمطالب الاجتماعية الثلاثة التي تأسست من أجلها، والمتمثلة في الحق في الثروة الوطنية والسلط، و العدالة المجالية، و البنيات الأساسية (التعليم، الصحة، الشغل والسكن ) والمصادقة على مذكرة مشروع اللائحة المواطنة المزمع تقديمها لوزارة الداخلية.
ودعت الحركة مناضلاتها ومناضليها إلى تسريع وتيرة الإشتغال وتعويض اللقاءات التشاورية الحضورية، بلقاءات تفاعلية رقمية، و تعزيز الحضور في الإعلام الرقمي، و تمتين التواصل مع الإطارات و الهيئات الصديقة، والسهر على متابعة كل مستجدات جائحة كورونا، كما دعت إلى ضرورة التنسيق الرقمي بين رؤساء اللجان التحضيرية الجهوية، والاتفاق على توزيع المهام ربحا للوقت، والشروع في تحبير مسودات أوراق المؤتمر ومراجعتها، والشروع في إحصاء عدد المؤتمرين، وتلقي المساهمات المادية لكافة الديناميات كما حددتها الهيئة الوطنية التأسيسية ومراجعة أوراق النموذج التنموي الذي أعدته لجنة الخبراء، وتوسيعه بما يناسب مستجدات وباء كوفيد- 19، الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحقوقية وفق خطة استشرافية، تستشرف الأزمات المستقبلية.
كما أكدت الحركة من خلال نفس البيان تشبتها بالمطالب الاجتماعية الثلاثة التي تأسست من أجلها، والمتمثلة في الحق في الثروة الوطنية والسلط، و العدالة المجالية، و البنيات الأساسية (التعليم، الصحة، الشغل والسكن ) والمصادقة على مذكرة مشروع اللائحة المواطنة المزمع تقديمها لوزارة الداخلية.
ودعت الحركة مناضلاتها ومناضليها إلى تسريع وتيرة الإشتغال وتعويض اللقاءات التشاورية الحضورية، بلقاءات تفاعلية رقمية، و تعزيز الحضور في الإعلام الرقمي، و تمتين التواصل مع الإطارات و الهيئات الصديقة، والسهر على متابعة كل مستجدات جائحة كورونا، كما دعت إلى ضرورة التنسيق الرقمي بين رؤساء اللجان التحضيرية الجهوية، والاتفاق على توزيع المهام ربحا للوقت، والشروع في تحبير مسودات أوراق المؤتمر ومراجعتها، والشروع في إحصاء عدد المؤتمرين، وتلقي المساهمات المادية لكافة الديناميات كما حددتها الهيئة الوطنية التأسيسية ومراجعة أوراق النموذج التنموي الذي أعدته لجنة الخبراء، وتوسيعه بما يناسب مستجدات وباء كوفيد- 19، الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحقوقية وفق خطة استشرافية، تستشرف الأزمات المستقبلية.
