محمد بنقدور نظم طلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بوجدة، الجمعة 13 دجنبر2019، النسخة التاسعة لمنتدى المقاولات تحت شعار:"من الهندسة الى المقاولة، عندما يلتئم الطموح بالابتكار".
ويعتبر هذا الحدث الذي ترأسه رئيس جامعة محمد الأول الدكتور محمد بنقدور بحضور مدير المدرسة، ورؤساء المؤسسات الجامعية واساتذة وطلبة وفاعلين اقتصاديين، منصة للتفاعل بين الطلبة ومهنيي مختلف المجالات بغية تعزيز تكوين الطلبة وكذا منحهم الفرصة للبحث عن فرص التداريب والشغل وتقريبهم أكثر من العالم المهني.
وأكد رئيس الجامعة في كلمته الافتتاحية أن الهدف من تنظيم هذا اللقاء هو انفتاح الجامعة على محيطها السوسيو اقتصادي، فضلا عن ضرورة تعزيز استخدام الرقمنة والتكنولوجيات الحديثة لتصبح الجامعة قاطرة التنمية في اطار الجهوية المتقدمة.
كما أبرز الرئيس اهمية الاتفاقيات المبرمة بين الجامعة و مجلس جهة الشرق، وكذا مع وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات والتي من خلالها يتم العمل على تطوير قطب خاص بالفلاحة الرقمية بالجامعة وذلك ببناء أربع منصات تكنولوجية تضم كل من مجالات الفلاحة، الصناعة الغذائية وغيرها، ومن هذا المنطلق أكد الرئيس على أن الجامعة ستحتضن جميع المقاولات الناشئة والتي ستضيف قيمة أكثر في الانتاج المغربي.
وبعد كلمة مدير المدرسة ومداخلات مختلف الفاعلين المؤسساتيين والمهنيين، تم توقيع اتفاقيات شراكة لتأسيس مقاولات ناشئة جديدة تعنى بالتكنولوجيا الحديثة، ومما ميز هذا اللقاء أيضا هو الأروقة التي تم وضعها رهن إشارة المهنيين بالجهة الشرقية لتقديم خدماتهم والتعريف بأهداف مقاولاتهم وتشكل بالتالي مناسبة للطلبة من أجل حظوظ أوفر تقربهم للحصول على تدريب في إطار مشاريع نهاية الدراسة.
وأكد رئيس الجامعة في كلمته الافتتاحية أن الهدف من تنظيم هذا اللقاء هو انفتاح الجامعة على محيطها السوسيو اقتصادي، فضلا عن ضرورة تعزيز استخدام الرقمنة والتكنولوجيات الحديثة لتصبح الجامعة قاطرة التنمية في اطار الجهوية المتقدمة.
كما أبرز الرئيس اهمية الاتفاقيات المبرمة بين الجامعة و مجلس جهة الشرق، وكذا مع وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات والتي من خلالها يتم العمل على تطوير قطب خاص بالفلاحة الرقمية بالجامعة وذلك ببناء أربع منصات تكنولوجية تضم كل من مجالات الفلاحة، الصناعة الغذائية وغيرها، ومن هذا المنطلق أكد الرئيس على أن الجامعة ستحتضن جميع المقاولات الناشئة والتي ستضيف قيمة أكثر في الانتاج المغربي.
وبعد كلمة مدير المدرسة ومداخلات مختلف الفاعلين المؤسساتيين والمهنيين، تم توقيع اتفاقيات شراكة لتأسيس مقاولات ناشئة جديدة تعنى بالتكنولوجيا الحديثة، ومما ميز هذا اللقاء أيضا هو الأروقة التي تم وضعها رهن إشارة المهنيين بالجهة الشرقية لتقديم خدماتهم والتعريف بأهداف مقاولاتهم وتشكل بالتالي مناسبة للطلبة من أجل حظوظ أوفر تقربهم للحصول على تدريب في إطار مشاريع نهاية الدراسة.
