الثانوية التأهيلية طه حسين بالقنيطرة تشهد الثانوية التأهيلية طه حسين بالقنيطرة مجموعة من "الاختلالات" على مستوى التدبير المالي والإداري والتربوي، وعلى صعيد غياب الحكامة الجيدة.
وحسب الأستاذ أحمد بناصر، في رسالته الموجهة إلى وزير التربية الوطنية، والتي تخبر بـ"خروقات" مدير الثانوية، فإن هذه المؤسسة التربوية تراكم ما يلي:
- دخول مدرسي متعثر لعدم احترام جدولة الاجتماعات التي تعقد في بداية السنة.
- عدم احترام المدير للمعايير التربوية في عملية إسناد الأقسام للأساتذة، التي تحكمت فيها المزاجية والزبونية.
- تكوين مجالس المؤسسة (المجلس التربوي للتدبير - مدرسة النجاح) بأشكال لا تحترم القوانين المنظمة.
- عدم تفعيل المذكرة الخاصة بنشر جداول حصص الأطر الإدارية كباقي الأطر التربوية بالمؤسسة.وذلك للتستر على غيابات المقربين منه المتكررة.وغياب المدير هو أيضا.الأمر الذي يترتب عنه فوضى وعدم التحاق التلاميذ بفصول الدراسة في المواعيد المحددة.
على مستوى التدبير المالي، يؤكد أحمد بناصر في رسالته المذكورة، الخروقات التالية:
- غياب الشفافية في التدبير المالي من خلال الصراع المستمر وعدم التنسيق بين المدير والممونة مما يعطل مصالح المؤسسة وبرامجها السنوية، إضافة إلى إهمال البنيات الأساسية التي تعرف خرابا جراء ذلك.
- تطاول رئيس المؤسسة، بتواطؤ مع أمين مال الجمعية الرياضية على ماليتها وتحويلها غير القانوني إلى أغراض بعيدة عن أهدافها.
- تعطيل جمعية آباء وأولياء التلاميذ لأكثر من سبع سنوات صراعات المدير الشخصية.
- تعاطيه السلبي مع الامتحانات الإشهادية والمهنية التي تجري بالمؤسسة باستهتار ملحوظ.
- محاربة المدير للأنشطة الهادفة داخل المؤسسة.
وحسب الأستاذ أحمد بناصر، في رسالته الموجهة إلى وزير التربية الوطنية، والتي تخبر بـ"خروقات" مدير الثانوية، فإن هذه المؤسسة التربوية تراكم ما يلي:
- دخول مدرسي متعثر لعدم احترام جدولة الاجتماعات التي تعقد في بداية السنة.
- عدم احترام المدير للمعايير التربوية في عملية إسناد الأقسام للأساتذة، التي تحكمت فيها المزاجية والزبونية.
- تكوين مجالس المؤسسة (المجلس التربوي للتدبير - مدرسة النجاح) بأشكال لا تحترم القوانين المنظمة.
- عدم تفعيل المذكرة الخاصة بنشر جداول حصص الأطر الإدارية كباقي الأطر التربوية بالمؤسسة.وذلك للتستر على غيابات المقربين منه المتكررة.وغياب المدير هو أيضا.الأمر الذي يترتب عنه فوضى وعدم التحاق التلاميذ بفصول الدراسة في المواعيد المحددة.
على مستوى التدبير المالي، يؤكد أحمد بناصر في رسالته المذكورة، الخروقات التالية:
- غياب الشفافية في التدبير المالي من خلال الصراع المستمر وعدم التنسيق بين المدير والممونة مما يعطل مصالح المؤسسة وبرامجها السنوية، إضافة إلى إهمال البنيات الأساسية التي تعرف خرابا جراء ذلك.
- تطاول رئيس المؤسسة، بتواطؤ مع أمين مال الجمعية الرياضية على ماليتها وتحويلها غير القانوني إلى أغراض بعيدة عن أهدافها.
- تعطيل جمعية آباء وأولياء التلاميذ لأكثر من سبع سنوات صراعات المدير الشخصية.
- تعاطيه السلبي مع الامتحانات الإشهادية والمهنية التي تجري بالمؤسسة باستهتار ملحوظ.
- محاربة المدير للأنشطة الهادفة داخل المؤسسة.
