مازال تجار سوق حافة مولاي إدريس بمدينة فاس يحصون خسائرهم بعد الحريق الكبير الذي اندلع مساء يوم الإثنين 22 شتنبر 2025، الذي لم تُعرف أسباب اندلاعه بعد، حيث أدى إلى خسائر مادية جسيمة طالت محلات تجارية، خاصة تلك المتخصصة في النجارة والصناعات المرتبطة بها.
وكانت فرق الوقاية المدنية وعناصر الأمن الوطني، قد هرعت إلى مكان الحريق، حيث باشرت فرق الإطفاء عمليات السيطرة على النيران وسط جهود مكثفة لمحاصرتها ومنع امتدادها إلى الأحياء المجاورة. وخلال التدخل، أصيب عنصر من الوقاية المدنية في ساقه اليمنى وتم تقديم الإسعافات له على الفور.
وفتحت الجهات الأمنية تحقيقاً عاجلاً لمعرفة ملابسات الحريق وأسبابه المحتملة، وسط متابعة دقيقة من السلطات المختصة.
الحريق أعاد إلى الواجهة مخاوف السكان والتجار من تكرار مثل هذه الحوادث، خاصة في ظل ظروف البنية التحتية للسوق ووجود بعض مظاهر العشوائية التي قد تسهم في تفاقم المخاطر. ووجه السكان والتجار نداءات للمسؤولين بوقف زحف العشوائية والعمل على تعزيز السلامة في هذه الأسواق الحيوية.
وكانت فرق الوقاية المدنية وعناصر الأمن الوطني، قد هرعت إلى مكان الحريق، حيث باشرت فرق الإطفاء عمليات السيطرة على النيران وسط جهود مكثفة لمحاصرتها ومنع امتدادها إلى الأحياء المجاورة. وخلال التدخل، أصيب عنصر من الوقاية المدنية في ساقه اليمنى وتم تقديم الإسعافات له على الفور.
وفتحت الجهات الأمنية تحقيقاً عاجلاً لمعرفة ملابسات الحريق وأسبابه المحتملة، وسط متابعة دقيقة من السلطات المختصة.
الحريق أعاد إلى الواجهة مخاوف السكان والتجار من تكرار مثل هذه الحوادث، خاصة في ظل ظروف البنية التحتية للسوق ووجود بعض مظاهر العشوائية التي قد تسهم في تفاقم المخاطر. ووجه السكان والتجار نداءات للمسؤولين بوقف زحف العشوائية والعمل على تعزيز السلامة في هذه الأسواق الحيوية.