طالب الدبلوماسي الألماني، الرئيس السابق لمؤتمر ميونخ الدولي للأمن كريستوف هويسغن، حكومة بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية.
وفي مقالة كتبها "هويسغن"، قال فيها: "سيُنظَر إلى هذا القرار عالميا على أنه لفتة قوية، لأن ألمانيا تُعتبر بحق صديق مخلص لإسرائيل".
وأضاف هويسغن في مقالته، أن هذه الخطوة لن تُغير الوضع على المدى القريب، لكنها ستكون إشارة تضامن قوية مع الشعب الفلسطيني، "إذا انضممنا إلى غالبية الدول".
ولسنوات طويلة، كان هويسغن مستشارا للمستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل.
ويرى هويسغن أن هناك ما يدعو للخوف من أن تتحول إسرائيل إلى "دولة فصل عنصري"، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرفض قيام دولة فلسطينية ويدعم عنف المستوطنين في الضفة الغربية.
وكتب: "جميع المحاولات الدبلوماسية لحث الحكومة الإسرائيلية على التراجع لم تُجدِ نفعا".
وفي مقالة كتبها "هويسغن"، قال فيها: "سيُنظَر إلى هذا القرار عالميا على أنه لفتة قوية، لأن ألمانيا تُعتبر بحق صديق مخلص لإسرائيل".
وأضاف هويسغن في مقالته، أن هذه الخطوة لن تُغير الوضع على المدى القريب، لكنها ستكون إشارة تضامن قوية مع الشعب الفلسطيني، "إذا انضممنا إلى غالبية الدول".
ولسنوات طويلة، كان هويسغن مستشارا للمستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل.
ويرى هويسغن أن هناك ما يدعو للخوف من أن تتحول إسرائيل إلى "دولة فصل عنصري"، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرفض قيام دولة فلسطينية ويدعم عنف المستوطنين في الضفة الغربية.
وكتب: "جميع المحاولات الدبلوماسية لحث الحكومة الإسرائيلية على التراجع لم تُجدِ نفعا".
