.jpg)
محمد أوجار محمد أوجار، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، المنسق الجهوي للحزب بجهة الشرق، إن المغرب يعيش مرحلة جديدة بقيادة الملك محمد السادس، تتسم بالتحول السياسي والمؤسساتي، وتعكس قوة الدولة ومكانتها المتزايدة على الساحة الدولية.
وأكد أوجار في كلمة له، السبت 19 يوليوز 2026 خلال اللقاء الجهوي المنظم بجهة الشرق من طرف منظمة الشبيبة التجمعية بجهة الشرق، حول موضوع:" شباب جهة الشرق والدولة الاجتماعية.. انخراط مسؤول ونظرة تفاؤلية"، أن المغرب دخل قرنًا جديدًا من التحولات، قائلاً:
"نعيش اليوم مغربًا جديدًا مع ملكٍ جديد في روحه وقيادته، مغرب له وزن سياسي ودبلوماسي كبير على المستوى الدولي."
وشدد على أن التهميش التاريخي الذي عرفته بعض المناطق، ومنها الريف والشرق، وجد طريقه إلى الزوال بفضل زيارات الملك وحرصه على التنمية المتوازنة، مشيرًا إلى أن تلك الزيارات كانت ذات حمولة رمزية قوية تعكس تفاني الملك في خدمة الوطن.
وزاد أوجار قائلا: "رغم كيد الكائدين، حدودنا آمنة ومؤمنة، ونستقبل سنويًا أعدادًا كبيرة من الجالية المغربية، والسياح من مختلف دول العالم، وهذا دليل على استقرار بلادنا وثقة العالم في مؤسساتها."
وأضاف أن الملك محمد السادس جعل من الخيار الديمقراطي مبدأ لا رجعة فيه، مضيفًا: "نحتكم لإرادة المغاربة في صناديق الاقتراع، نحن ملكية ديمقراطية، والملك هو أمير المؤمنين، راعي الديمقراطية وضامن استقرار البلد."
أوجار ذكّر أيضا بأن حزب التجمع الوطني للأحرار هو "حزب التواصل"، وقال: "منذ تأسيسه وهو يبني لمسار الثقة، ونحن اليوم، وبعد سنوات من العمل، سنعود للمغاربة لنقول لهم: هذه هي الثقة التي وضعتموها فينا، وهذه هي حصيلتنا."
وأضاف: "نشتغل تحت قيادة الملك محمد السادس، وبرئاسة عزيز أخنوش، وسنوضح ما أنجزناه، وسنشرح أسباب ما لم ندركه بعد."
وأكد أوجار أن الحكومة الحالية تواجه عددا من التحديات نتيجة ما وصفه بـ"آلة التشويش" التي تحاول تدمير ما تم تحقيقه، قائلاً:
"نحن مقبلون على أشهر صعبة، وهناك من يحاول التغطية على المنجزات، مسؤوليتنا هي توصيل الحصيلة الحقيقية لما تحقق إلى المواطنين في كل مناطق المغرب."
ودعا المتحدث ذاته إلى دعم المندوبيات، والمؤسسات المحلية لتقوية قنوات التواصل مع المواطنين، والعمل على إيجاد صيغ جديدة للتواصل بشفافية ومصداقية.
وختم أوجار كلمته بالتأكيد على أن الحكومة الحالية "قوية ومنسجمة"، وقال: "نحن ندبر الوضعية بحكمة ومسؤولية، ونواصل مسار الإصلاحات التي بدأناها في مختلف القطاعات، لصالح المواطن المغربي وبقيادة ملكية راشدة."
وأكد أوجار في كلمة له، السبت 19 يوليوز 2026 خلال اللقاء الجهوي المنظم بجهة الشرق من طرف منظمة الشبيبة التجمعية بجهة الشرق، حول موضوع:" شباب جهة الشرق والدولة الاجتماعية.. انخراط مسؤول ونظرة تفاؤلية"، أن المغرب دخل قرنًا جديدًا من التحولات، قائلاً:
"نعيش اليوم مغربًا جديدًا مع ملكٍ جديد في روحه وقيادته، مغرب له وزن سياسي ودبلوماسي كبير على المستوى الدولي."
وشدد على أن التهميش التاريخي الذي عرفته بعض المناطق، ومنها الريف والشرق، وجد طريقه إلى الزوال بفضل زيارات الملك وحرصه على التنمية المتوازنة، مشيرًا إلى أن تلك الزيارات كانت ذات حمولة رمزية قوية تعكس تفاني الملك في خدمة الوطن.
وزاد أوجار قائلا: "رغم كيد الكائدين، حدودنا آمنة ومؤمنة، ونستقبل سنويًا أعدادًا كبيرة من الجالية المغربية، والسياح من مختلف دول العالم، وهذا دليل على استقرار بلادنا وثقة العالم في مؤسساتها."
وأضاف أن الملك محمد السادس جعل من الخيار الديمقراطي مبدأ لا رجعة فيه، مضيفًا: "نحتكم لإرادة المغاربة في صناديق الاقتراع، نحن ملكية ديمقراطية، والملك هو أمير المؤمنين، راعي الديمقراطية وضامن استقرار البلد."
أوجار ذكّر أيضا بأن حزب التجمع الوطني للأحرار هو "حزب التواصل"، وقال: "منذ تأسيسه وهو يبني لمسار الثقة، ونحن اليوم، وبعد سنوات من العمل، سنعود للمغاربة لنقول لهم: هذه هي الثقة التي وضعتموها فينا، وهذه هي حصيلتنا."
وأضاف: "نشتغل تحت قيادة الملك محمد السادس، وبرئاسة عزيز أخنوش، وسنوضح ما أنجزناه، وسنشرح أسباب ما لم ندركه بعد."
وأكد أوجار أن الحكومة الحالية تواجه عددا من التحديات نتيجة ما وصفه بـ"آلة التشويش" التي تحاول تدمير ما تم تحقيقه، قائلاً:
"نحن مقبلون على أشهر صعبة، وهناك من يحاول التغطية على المنجزات، مسؤوليتنا هي توصيل الحصيلة الحقيقية لما تحقق إلى المواطنين في كل مناطق المغرب."
ودعا المتحدث ذاته إلى دعم المندوبيات، والمؤسسات المحلية لتقوية قنوات التواصل مع المواطنين، والعمل على إيجاد صيغ جديدة للتواصل بشفافية ومصداقية.
وختم أوجار كلمته بالتأكيد على أن الحكومة الحالية "قوية ومنسجمة"، وقال: "نحن ندبر الوضعية بحكمة ومسؤولية، ونواصل مسار الإصلاحات التي بدأناها في مختلف القطاعات، لصالح المواطن المغربي وبقيادة ملكية راشدة."
