رغم أن عيد الأضحى هذا العام مر في أجواء استثنائية بسبب تعليق شعيرة الذبح، فإن مدينة الدار البيضاء احتفظت بأجوائها الهادئة التي طالما ميزت أيام العيد في أكبر مدن المغرب.
فقد بدت شوارع العاصمة الاقتصادية هادئة طيلة أيام العيد، على عكس الأيام التي سبقته، والتي شهدت حركة سير كثيفة واكتظاظا ملحوظا.
وتعيش الحركة التجارية بدورها نوعا من الركود المؤقت، نتيجة إغلاق العديد من المحلات التجارية، بعدما فضل أصحابها قضاء عطلة العيد في مدنهم الأصلية.
وقال أحد التجار في تصريح ل "أنفاس بريس": عيد الأضحى هو بمثابة عطلة سنوية للتجار هنا في الدار البيضاء. كثير منهم يغتنمون هذه المناسبة لزيارة أسرهم في مناطقهم الأصلية".
ونظرًا للإقبال الكبير الذي شهدته الأسواق على اللحوم الحمراء والدواجن قبل حلول العيد، فقد قررت العديد من محلات الجزارة وبيع الدجاج إغلاق أبوابها، وهو أمر اعتادت عليه الساكنة خلال المناسبات السابقة
فقد بدت شوارع العاصمة الاقتصادية هادئة طيلة أيام العيد، على عكس الأيام التي سبقته، والتي شهدت حركة سير كثيفة واكتظاظا ملحوظا.
وتعيش الحركة التجارية بدورها نوعا من الركود المؤقت، نتيجة إغلاق العديد من المحلات التجارية، بعدما فضل أصحابها قضاء عطلة العيد في مدنهم الأصلية.
وقال أحد التجار في تصريح ل "أنفاس بريس": عيد الأضحى هو بمثابة عطلة سنوية للتجار هنا في الدار البيضاء. كثير منهم يغتنمون هذه المناسبة لزيارة أسرهم في مناطقهم الأصلية".
ونظرًا للإقبال الكبير الذي شهدته الأسواق على اللحوم الحمراء والدواجن قبل حلول العيد، فقد قررت العديد من محلات الجزارة وبيع الدجاج إغلاق أبوابها، وهو أمر اعتادت عليه الساكنة خلال المناسبات السابقة