رشيد أفيلال ومضيان نور الدين ناشد رشيد أفيلال عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال سابقا، مناضلي الحزب بعدم إعطاء فرصة لخصوم "الميزان" للشماتة فيه على خلفية فضيحة مضيان، رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس النواب في اتهامه البرلمانية السابقة رفيعة المنصوري بممارسة الدعارة، وأضاف القيادي في حزب الاستقلال أن خصوم الحزب لايهمهم الخط السياسي بقدر ما يتصيدون كل كبيرة وصغيرة فيه.
فيما يلي مناشدة رشيد أفيلال عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال سابقا:
فيما يلي مناشدة رشيد أفيلال عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال سابقا:
رسالة موجهة إلى من يهمهم الأمر..
إخوتي في حزب الإستقلال لا تخيبوا آمال أعدائكم
كما تعلمون إخواني، أن خصوم حزب الاستقلال يراقبونكم بأحدث تقنيات الفار ! "Var "
ولا يهم من يراقبونكم لا وحدة صفكم ولا عمل مناضليكم ولا تقارير لجنكم المنتخبة في اللجنة التحضيرية للمؤتمر 18.
لا يهمهم ما ستسفر عنه لجنة القوانين ولا لجنة انصاف المرأة، ولا غيرها من مخرجات اللجن الأخرى في أفق صياغة المشروع المجتمعي المتجدد لحزب الاستقلال..
جددوا أو لا تجددوا فإن كل الأعين تراقبكم وتنتظر أخطاءكم، زلاتكم، وهفواتكم...
أقلام وحبر وعدسات كاميرات تنتظر بكل صبر الفرجة والمتعة فى صناعة مسلسل يجعل من المشهد السياسي جسدا بلا روح..
فلا تفسدوا لهم حلمهم، فبعضهم يراهن على إفلاس هذا المشهد، وعلى موت الضمير السياسي، وأن النضال مجرد أكذوبة وأن الحقيقة الوحيدة في هذا المشهد السياسي هو ما تكتبه أقلامهم. فأكثروا من الجهاد يا معشر الاستقلاليين و الاستقلاليات،
واعلموا أن أحسن صفعة ليس فقط وحدتكم ونجاحكم في مؤتمركم،
بل ما ستحققونه من مكتسبات لصالح من وضعوا ثقتهم فيكم.
دمتم أحرارا وفي خدمة الوطن أبرارا.
إخوتي في حزب الإستقلال لا تخيبوا آمال أعدائكم
كما تعلمون إخواني، أن خصوم حزب الاستقلال يراقبونكم بأحدث تقنيات الفار ! "Var "
ولا يهم من يراقبونكم لا وحدة صفكم ولا عمل مناضليكم ولا تقارير لجنكم المنتخبة في اللجنة التحضيرية للمؤتمر 18.
لا يهمهم ما ستسفر عنه لجنة القوانين ولا لجنة انصاف المرأة، ولا غيرها من مخرجات اللجن الأخرى في أفق صياغة المشروع المجتمعي المتجدد لحزب الاستقلال..
جددوا أو لا تجددوا فإن كل الأعين تراقبكم وتنتظر أخطاءكم، زلاتكم، وهفواتكم...
أقلام وحبر وعدسات كاميرات تنتظر بكل صبر الفرجة والمتعة فى صناعة مسلسل يجعل من المشهد السياسي جسدا بلا روح..
فلا تفسدوا لهم حلمهم، فبعضهم يراهن على إفلاس هذا المشهد، وعلى موت الضمير السياسي، وأن النضال مجرد أكذوبة وأن الحقيقة الوحيدة في هذا المشهد السياسي هو ما تكتبه أقلامهم. فأكثروا من الجهاد يا معشر الاستقلاليين و الاستقلاليات،
واعلموا أن أحسن صفعة ليس فقط وحدتكم ونجاحكم في مؤتمركم،
بل ما ستحققونه من مكتسبات لصالح من وضعوا ثقتهم فيكم.
دمتم أحرارا وفي خدمة الوطن أبرارا.
