فاطمة زكاغ تحمل رضيعها في أشغال الدورة 68 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة قالت فاطمة زكاغ، المستشارة البرلمانية بالغرفة الثانية لمجلس البرلمان، إن "حملها رضيعها (ذكر) خلال أشغال الدورة الـ 68 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، شيء عادي وبسيط ولا يستحق كل ما أثير بشأنه من نقاش وتعليقات، وهي ترافق رضيعها في مختلف اللّقاءات حتى تمكّنه من رضاعته"، وفق تصريحها لـ"أنفاس بريس".
وأوضحت المستشارة البرلمانية فاطمة زكاغ، في اتصال هاتفي مع "أنفاس بريس"، إن الذي يستحق أن يثار النقاش بصدده هو مداخلتي مع الوفد المغربي في مؤتمر الأمم المتحدة للجنة وضعية المرأة الثامن والستين، حيث دافعت عن قضية الصحراء المغربية وعن المرأة المغربية ونضالاتها ومبادراتها موقعها.
وأوضحت المستشارة البرلمانية فاطمة زكاغ، في اتصال هاتفي مع "أنفاس بريس"، إن الذي يستحق أن يثار النقاش بصدده هو مداخلتي مع الوفد المغربي في مؤتمر الأمم المتحدة للجنة وضعية المرأة الثامن والستين، حيث دافعت عن قضية الصحراء المغربية وعن المرأة المغربية ونضالاتها ومبادراتها موقعها.
ويكون الوفد المغربي برلمانيات وبرلمانيون وممثلون عن مجالس دستورية وقطاعات حكومية والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية ومؤسسات وطنية ومجتمع مدني.
وعلّقت وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة على ذلك بأنه "أبهى تجليات المرأة المغربية القادرة على إبراز قدراتها و إمكاناتها في جميع المجالات، ودون إغفال دورها كأمّ، شاركت النائبة البرلمانية فاطمة زوكاغ في أشغال الدورة 68 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة رفقة رضيعها في صورة أظهرت للعالم قوّة وعزيمة المرأة المغربية المثابرة وقدرتها على الموافقة بين دورها كسياسية تدافع عن حقوق المرأة و أم تقوم برعاية رضيعها".
وإلى جانب المستشارة البرلمانية فاطمة زوكاغ يشارك الوفد المغربي برئاسة عواطف حيّار وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة الذي مثّل المملكة المغربية بنيويورك في مؤتمر الأمم المتحدة للجنة وضعية المرأة الثامن والستون، بمعية برلمانيات وبرلمانيون وممثلين عن مجالس دستورية وقطاعات حكومية والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية ومؤسسات وطنية ومجتمع مدني.
