وعد محمد بودريقة، الرئيس الجديد للرجاء، بمجموعة من التدابير والإجراءات الآنية، كأرضية لإعادة الخضر إلى السكة الصحيحة:
– اتباع الحكمة والتريث والرزانة في التعامل مع الوضع الحالي، والعمل على الجانب المؤسساتي، توخيا منه للحكامة وتفادي ما عاشه الرجاء.
– لن يكون هناك تسرع، وسيأخذ الوقت الكافي للعمل على هيكلة النادي، مؤكدا ان نتائج العمل المستقبلي ستظهر إذا تم على أساس تقوية الجانب المؤسساتي، حتى لا تعيش الرجاء أزمات سواء المالية أو الإدارية، وحتى التقنية.
– أعلن مجيء الرجاويين لتحسين صورة النادي، وإيقاف الحديث عن الصراعات، وأشياء خارج كرة القدم، وفتح صفحة جديدة بصورة جديدة، حتى في حالة عدم تحقيق نتائج، إذ لا بد -حسب قوله دائما- من الروح الرياضية، وألا يكون هناك شغب.
– وعد باتباع أسلوب التقشف، وأعلن من الآن عدم التنافس على الألقاب خلال الموسم القادم.
– إعادة النظر في كتلة الأجور ومنح المباريات، وأيضا منح التوقيع التي تعتبر في نظره جد مرتفعة وغير منطقية.
– تقليص حجم ديون الفريق بنسبة 20% في الموسم الأول، وبنفس النسبة خلال الموسم الثاني، وبنسبة 30% في الموسم الثالث، على أن يتم التخلص منها بشكل كامل مع نهاية ولايته في الموسم الرابع.
– الرفع من مداخيل الاستشهار إلى 20 مليون درهم في السنة الأولى و 45 مليون درهم مع نهاية الولاية، إلى جانب تنظيم مباريات دولية ودية.
– اتباع الحكمة والتريث والرزانة في التعامل مع الوضع الحالي، والعمل على الجانب المؤسساتي، توخيا منه للحكامة وتفادي ما عاشه الرجاء.
– لن يكون هناك تسرع، وسيأخذ الوقت الكافي للعمل على هيكلة النادي، مؤكدا ان نتائج العمل المستقبلي ستظهر إذا تم على أساس تقوية الجانب المؤسساتي، حتى لا تعيش الرجاء أزمات سواء المالية أو الإدارية، وحتى التقنية.
– أعلن مجيء الرجاويين لتحسين صورة النادي، وإيقاف الحديث عن الصراعات، وأشياء خارج كرة القدم، وفتح صفحة جديدة بصورة جديدة، حتى في حالة عدم تحقيق نتائج، إذ لا بد -حسب قوله دائما- من الروح الرياضية، وألا يكون هناك شغب.
– وعد باتباع أسلوب التقشف، وأعلن من الآن عدم التنافس على الألقاب خلال الموسم القادم.
– إعادة النظر في كتلة الأجور ومنح المباريات، وأيضا منح التوقيع التي تعتبر في نظره جد مرتفعة وغير منطقية.
– تقليص حجم ديون الفريق بنسبة 20% في الموسم الأول، وبنفس النسبة خلال الموسم الثاني، وبنسبة 30% في الموسم الثالث، على أن يتم التخلص منها بشكل كامل مع نهاية ولايته في الموسم الرابع.
– الرفع من مداخيل الاستشهار إلى 20 مليون درهم في السنة الأولى و 45 مليون درهم مع نهاية الولاية، إلى جانب تنظيم مباريات دولية ودية.