بحلول 10 من رمضان من كل سنة، يستحضر المغاربة ذكرى وفاة المغفور له محمد الخامس، وهي المناسبة التي يتم فيها الترحم على أب الأمة، بحيث تتوافد على ضريح جد محمد السادس شخصيات مدنية وعسكرية وأمنية ودينية، من قبيل الجنرال عروب المفتش العام للقوات المسلحة الملكية والجنرال حسني بن سليمان قائد الدرك الملكي وبوشعيب ارميل مدير الأمن الوطني، بالإضافة للأمين العام للمجلس العلمي الأعلى محمد يسف وعدد من زعماء الأحزاب الوطنية كالأمين العام لحزب الاستقلال والأمين العام لحزب العدالة والتنمية وغيرهم.
الجينرال حسني بن سليمان في طريقه إلى زيارة قبر المغفور له محمد الخامس
محمد يسف، الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى