مبارك اوتشارفت ومشهد لحريق بواحة بطاطا وجه مبارك اوتشرفت يوم 14 شتنبر 2022 رسالة إلى مدير وكالة الوطنية لتنمية الواحات و شجر الاركان حول حرائق الواحات بإقليم طاطا.
وذكر رئيس المنتدى في بداية رسالته التي توصلت " أنفاس بريس" بنسخة منها ما عرفته واحات إقليم طاطا من موجات الحرائق المتكررة التي خلفت خسائر مادية وبيئية مهمة ومتفاوتة من منطقة الى أخرى؛ وأكد على أن استمرار اندلاع هذه الحرائق في العديد من واحات إقليم طاطا مع توالي السنوات خلف استياء لدى فعاليات وأبناء المنطقة،وازداد تذمرهم مع انتشار هذه الحرائق دون أن تفضي التحقيقات السابقة لمعرفة والكشف للرأي العام المحلي والوطني عن أسبابها المباشرة وغير المباشرة ،
وأشار "مبارك اوتشرفت "بأن منتدى إفوس للديمقراطية وحقوق الإنسان كان دائما يوصي بحماية الواحات وساكنتها من المخاطر والتهديدات ، والدعوة للحفاظ على هذا الموروث الثقافي والحضاري؛ وقد كانت اشكالاتها موضوع عدة لقاءات وحلقات دراسية وعلمية بالإقليم تناولت أسباب الحريق الذي يخلف تأثيرات مجتمعية وبيئية خطيرة تهدد الأمن واستقرار الساكنة والكائنات الحية كما خرجت تلك اللقاءات بعدة توصيات ومنها المطالبة بالعمل على الرفع من جاهزية التدخلات لضمان نجاعتها، ونهج التخطيط التشاركي للمجال الواحاتي،وتوظيف وسائل و تقنيات حديثة متخصصة لضمان فعالية وسلامة التدخلات، مع تعبئة وتسخير كل الإمكانات المالية والبشرية لهذا الغرض ،علاوة على إحداث و تجهيز نقط الماء بالواحات ...
وتساءلت رسالة المنتدى في الختام عن التدابير المتخذة من طرف وكالة الوطنية لتنمية الواحات و شجر الاركان للحد من هذه الحرائق المتكررة للمجال الواحاتي بالإقليم، وعن المشاريع التنموية المبرمجة للنهوض بأوضاع ساكنة الواحات وحمايتها من كل المخاطر والكوارث ؟
وذكر رئيس المنتدى في بداية رسالته التي توصلت " أنفاس بريس" بنسخة منها ما عرفته واحات إقليم طاطا من موجات الحرائق المتكررة التي خلفت خسائر مادية وبيئية مهمة ومتفاوتة من منطقة الى أخرى؛ وأكد على أن استمرار اندلاع هذه الحرائق في العديد من واحات إقليم طاطا مع توالي السنوات خلف استياء لدى فعاليات وأبناء المنطقة،وازداد تذمرهم مع انتشار هذه الحرائق دون أن تفضي التحقيقات السابقة لمعرفة والكشف للرأي العام المحلي والوطني عن أسبابها المباشرة وغير المباشرة ،
وأشار "مبارك اوتشرفت "بأن منتدى إفوس للديمقراطية وحقوق الإنسان كان دائما يوصي بحماية الواحات وساكنتها من المخاطر والتهديدات ، والدعوة للحفاظ على هذا الموروث الثقافي والحضاري؛ وقد كانت اشكالاتها موضوع عدة لقاءات وحلقات دراسية وعلمية بالإقليم تناولت أسباب الحريق الذي يخلف تأثيرات مجتمعية وبيئية خطيرة تهدد الأمن واستقرار الساكنة والكائنات الحية كما خرجت تلك اللقاءات بعدة توصيات ومنها المطالبة بالعمل على الرفع من جاهزية التدخلات لضمان نجاعتها، ونهج التخطيط التشاركي للمجال الواحاتي،وتوظيف وسائل و تقنيات حديثة متخصصة لضمان فعالية وسلامة التدخلات، مع تعبئة وتسخير كل الإمكانات المالية والبشرية لهذا الغرض ،علاوة على إحداث و تجهيز نقط الماء بالواحات ...
وتساءلت رسالة المنتدى في الختام عن التدابير المتخذة من طرف وكالة الوطنية لتنمية الواحات و شجر الاركان للحد من هذه الحرائق المتكررة للمجال الواحاتي بالإقليم، وعن المشاريع التنموية المبرمجة للنهوض بأوضاع ساكنة الواحات وحمايتها من كل المخاطر والكوارث ؟
