الصحفي والكاتب المصري هاني أبوزيد قام الكاتب و الصحفي الإستقصائي هاني أبو زيد بالكشف عن حقائق خطيرة بعد زيارته إلى تندوف دامت 15 يوما بطلب من النانة لبات الرشيد التي تملك دارا للنشر، تستعملها حسب نفس الصحفي لاستقطاب صحفيين والترويج لأطروحة الإنفصال ومساندة جبهة البوليساريو.
في زيارته رفقة صحفيين آخرين لتندوف "ضربت علينا حراسة مشددة حتى لا نتواصل مع المواطنين الصحراويين بالمخيمات" يقول هاني أبو زيد. ومع ذلك استطاع أن يتحدث مع بعض "المواطنين عن أوضاعهم المزرية والمأساوية" رغم إنزال ملثمين لضبط حركة ساكنة المخيمات .
وعن ملامح الصحراويين قال "الجفاف هو السمة الغالبة على وجوه الأطفال والنساء والشيوخ". وشدد على أنهم "يرغبون في الذهاب إلى العيون والداخلة للعيش مع أهاليهم" فضلا عن حديثهم على فظائع البوليساريو "التعذيب والتنكيل والاختفاء القسري للعديد من المواطنين الصحرويين".
ولم يفت الصحفي المصري التوقف عند مهازل ما تسميه البوليساريو مواقع عسكرية ب"المناطق المحررة" وما أثاره ذلك من سخرية لدى كافة الوفد الإعلامي.
في زيارته رفقة صحفيين آخرين لتندوف "ضربت علينا حراسة مشددة حتى لا نتواصل مع المواطنين الصحراويين بالمخيمات" يقول هاني أبو زيد. ومع ذلك استطاع أن يتحدث مع بعض "المواطنين عن أوضاعهم المزرية والمأساوية" رغم إنزال ملثمين لضبط حركة ساكنة المخيمات .
وعن ملامح الصحراويين قال "الجفاف هو السمة الغالبة على وجوه الأطفال والنساء والشيوخ". وشدد على أنهم "يرغبون في الذهاب إلى العيون والداخلة للعيش مع أهاليهم" فضلا عن حديثهم على فظائع البوليساريو "التعذيب والتنكيل والاختفاء القسري للعديد من المواطنين الصحرويين".
ولم يفت الصحفي المصري التوقف عند مهازل ما تسميه البوليساريو مواقع عسكرية ب"المناطق المحررة" وما أثاره ذلك من سخرية لدى كافة الوفد الإعلامي.
التفاصيل في الفيديو التالي:
