أصدرت الكتابة الإقليمية لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بطنجة توضيحًا نفت فيه ما وصفته بـ"الادعاءات الكاذبة والمضللة" التي يروجها أحمد يحيى ضد الحزب وقيادته، مؤكدة أن ما يتم تداوله حول حكم قضائي نهائي لصالحه "عارٍ من الصحة"، لأن القرار ما يزال محل طعن بالاستئناف.
وأوضح محمد غدان، الكاتب الإقليمي للحزب، أن أحمد يحيى "تمادى في نشر الأكاذيب والتهجم على الحزب"، مشيرًا إلى أنه يتعمد إخفاء رد رسمي تلقاه من رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الثاني عشر، الذي أكد له أن الحكم القضائي المعني غير نهائي.
وأضاف غدان أن الحزب آثر في وقت سابق عدم الرد على تلك الادعاءات أملاً في "عودة صاحبها إلى التعقل"، لكنه واصل ما وصفه بـ"حملته العدائية" ضد الاتحاد الاشتراكي.
وأكد التوضيح أن يحيى تلقى ردا قانونيا يوضح أن طلب ترشحه للكتابة الأولى لا يوجه إلى الكاتب الأول أو رئيس اللجنة التحضيرية، بل إلى رئاسة المؤتمر، وفق ما ينص عليه النظام الأساسي للحزب.
ومع ذلك، يضيف البيان، "يواصل الرجل نشر مزاعمه متجاهلًا التوضيحات التي أُبلغ بها، بغية التضليل والإيحاء بأنه أقصي ظلما من الترشح".
وأبرزت الكتابة الإقليمية أن أحمد يحيى "فقد عضويته الحزبية منذ أن نصب نفسه كاتبا إقليميا بصفة غير قانونية، وناصب الحزب العداء في انتخابات 2021 بدعوته المواطنين لعدم التصويت لمرشحي الاتحاد"، معتبرة أن "ادعاءه استعادة العضوية عبر حكم ابتدائي لا حجية له قانونيا ما دام الطعن فيه قائما".
وختم محمد غدان توضيحه بالتأكيد على أن الحزب يحتفظ بحقه في اتخاذ الإجراءات اللازمة أمام الجهات المعنية، مشيرا إلى أن نسخة من جواب رئيس اللجنة التحضيرية وُجهت رسميا إلى أحمد يحيى عبر دفاعه قصد الاطلاع عليها.
وأوضح محمد غدان، الكاتب الإقليمي للحزب، أن أحمد يحيى "تمادى في نشر الأكاذيب والتهجم على الحزب"، مشيرًا إلى أنه يتعمد إخفاء رد رسمي تلقاه من رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الثاني عشر، الذي أكد له أن الحكم القضائي المعني غير نهائي.
وأضاف غدان أن الحزب آثر في وقت سابق عدم الرد على تلك الادعاءات أملاً في "عودة صاحبها إلى التعقل"، لكنه واصل ما وصفه بـ"حملته العدائية" ضد الاتحاد الاشتراكي.
وأكد التوضيح أن يحيى تلقى ردا قانونيا يوضح أن طلب ترشحه للكتابة الأولى لا يوجه إلى الكاتب الأول أو رئيس اللجنة التحضيرية، بل إلى رئاسة المؤتمر، وفق ما ينص عليه النظام الأساسي للحزب.
ومع ذلك، يضيف البيان، "يواصل الرجل نشر مزاعمه متجاهلًا التوضيحات التي أُبلغ بها، بغية التضليل والإيحاء بأنه أقصي ظلما من الترشح".
وأبرزت الكتابة الإقليمية أن أحمد يحيى "فقد عضويته الحزبية منذ أن نصب نفسه كاتبا إقليميا بصفة غير قانونية، وناصب الحزب العداء في انتخابات 2021 بدعوته المواطنين لعدم التصويت لمرشحي الاتحاد"، معتبرة أن "ادعاءه استعادة العضوية عبر حكم ابتدائي لا حجية له قانونيا ما دام الطعن فيه قائما".
وختم محمد غدان توضيحه بالتأكيد على أن الحزب يحتفظ بحقه في اتخاذ الإجراءات اللازمة أمام الجهات المعنية، مشيرا إلى أن نسخة من جواب رئيس اللجنة التحضيرية وُجهت رسميا إلى أحمد يحيى عبر دفاعه قصد الاطلاع عليها.