أعلن عبدالسلام بلقشور، رئيس العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، يوم الاثنين 19 ماي 2025، عدوله بشكل رسمي عن الترشح لرئاسة نادي الرجاء الرياضي.
وكتب بلقشور، في تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": " تنويرا للجميع وخاصة أنصار ومحبي ومكونات نادي الرجاء الرياضي، أعلن عدولي عن قرار الترشح لرئاسة النادي، بعدما أعلنت عن ذلك سابقا، خلال خرجاتي الإعلامية."
وأضاف: "كنت ولازلت وسأظل حريصا على الشفافية والوضوح مع الجميع، وبناء على بعض المتغيرات والأحداث التي عاشها النادي خلال الأيام القليلة الأخيرة، خاصة ملف الإنتدابات، الذي يشرف عليه الرئيس الحالي، في غياب إدارة تقنية وإفتقاد النادي لمدير رياضي، ولجنة متخصصة كما هو متعارف عليه، ما يعطي إستنتاجا واحدا، كون الرئيس الحالي متشبث بمنصبه، ولا نية له في التخلي عن الرئاسة."
وكتب بلقشور، في تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": " تنويرا للجميع وخاصة أنصار ومحبي ومكونات نادي الرجاء الرياضي، أعلن عدولي عن قرار الترشح لرئاسة النادي، بعدما أعلنت عن ذلك سابقا، خلال خرجاتي الإعلامية."
وأضاف: "كنت ولازلت وسأظل حريصا على الشفافية والوضوح مع الجميع، وبناء على بعض المتغيرات والأحداث التي عاشها النادي خلال الأيام القليلة الأخيرة، خاصة ملف الإنتدابات، الذي يشرف عليه الرئيس الحالي، في غياب إدارة تقنية وإفتقاد النادي لمدير رياضي، ولجنة متخصصة كما هو متعارف عليه، ما يعطي إستنتاجا واحدا، كون الرئيس الحالي متشبث بمنصبه، ولا نية له في التخلي عن الرئاسة."
وواصل: "لعل ما يزكي طرح رغبة الرئيس الحالي، في مواصلة مهامه وإغلاق الباب في وجه الآخرين، امتناعه عن فتح باب الانخراط بالنادي، بالإضافة كذلك للتأخير الذي يطال، تحديد موعد الجمع العام العادي الانتخابي، مما يحول دون وضع أي برنامج زمني لتنزيل مشروعي الرياضي.
شخصيا كان هدفي لم شمل العائلة الرجاوية، والمساهمة في إعادة الاستقرار للنادي، كيفما كانت صفتي داخل هذا الكيان الأخضر، غير أن واقع الأمر يعارض تماما و يخالف هذا التوجه."
و جاء في تدوينة بلقشور : " لست زاهدا في منصب رئاسة النادي، لكن مشروعا متكاملا إشتغلت عليه منذ فترة ليست بالقصيرة، كان دافعي الأساسي لذلك، خدمة لنادي كبير وعريق، الارتباط به شرف لكل مسير."
وختم رئيس العصبة الاحترافية لكرة القدم كلامه " أتمنى من كل قلبي، التوفيق والنجاح للفريق الذي لطالما اسعد المغاربة، ومثل المملكة المغربية أحسن تمثيل، في جميع المحافل، عربيا، إفريقيا ودوليا."