تضمن العرض الفني والتربوي وصلات ترفيهية ولوحات تعبيرية وقعت فرقة فضاء سكومة لمحترفي التنشيط بخريبكة، خلال فعاليات الأيام الثقافية والفنية والرياضية، التي أقيمت بمدينة بني ملال، من فاتح إلى 8 نونبر 2022، على مشاركة وازنة، وذلك خلال عرضها التربوي "أحبك يا وطني" لفائدة الأطفال.
وتضمن العرض الفني والتربوي، وصلات ترفيهية ولوحات تعبيرية، ابدع فيها كل من المنشط علي أيت القائد، والمتألقتين إسلام أركان، ونهيلة التابتي، فضلا عن كشكول غنائي منوع أداه ببراعة المحترفين، الفنان عراب الطفولة هشام سكومة بمساهمة موسيقية حالمة ومبهرة أبدعها الفنان حمودة الزهراوي.
وعرف العرض الفني، الذي أقيم بدار الثقافة، وتفاعل معه الأطفال والحضور بشكل لافت، عرض تقنيات مدهشة من فن الألعاب السحرية، والتي برع في تحويلها من الحلم إلى الحقيقة الفنان علي غنينو.
العرض المميز، لفرقة فضاء سكومة، نقل بحس فني وإبداعي ممتع، سحر الإبتسامة والفرجة المفيدة، من هضاب الفوسفاط بإقليم خريبكة، إلى عيون بني ملال.
في سياق متصل أعرب الفنان هشام سكومة في تصريح، عن سعادته الغامرة بالمشاركة في هذه التظاهرة التي تروم تكريس البعد التنموي على الصعيد الجهوي، من خلال الثقافة، مؤكدا أن عرضه الفني قوبل باستحسان الجمهور، لما له من قيمة فنية وتربوية وفرجوية. حيث أثنى كثيرا على الدور الذي تلعبه المديرية الجهوية للثقافة في هذه التظاهرة، خاصة أنها ساهمت بقوة في البرمجة الثقافية، وأعطت قيمة عالية للجانب الثقافي والفني، وجعل الثقافة بوابة حقيقية للولوج إلى الخدمات التنموية، على اعتبار أن الجهة تكتنز مقومات تراثية وفنية وإبداعية تساهم بقدر وافر من المجهود الإبداعي لتحقيق التنمية.
وأشار سكومة في نفس التصريح على رهانات المديرية الجهوية للثقافة، لتأكيد أهمية الثقافة كعنصر فعال للاستثمار في التنمية البشرية، لخدمة قضايا التنمية، لما تلعبه الثقافة والفنون من أدوار طلائعية في الإشعاع، وخلق دينامكية متواصلة، على مستوى، تحقيق مرامي الإقتصاد الإجتماعي وخلق فرص شغل، وغيرها من المبادرات التي تعزز الجانب الثقافي في علاقته بالتنموي.
وتضمن العرض الفني والتربوي، وصلات ترفيهية ولوحات تعبيرية، ابدع فيها كل من المنشط علي أيت القائد، والمتألقتين إسلام أركان، ونهيلة التابتي، فضلا عن كشكول غنائي منوع أداه ببراعة المحترفين، الفنان عراب الطفولة هشام سكومة بمساهمة موسيقية حالمة ومبهرة أبدعها الفنان حمودة الزهراوي.
وعرف العرض الفني، الذي أقيم بدار الثقافة، وتفاعل معه الأطفال والحضور بشكل لافت، عرض تقنيات مدهشة من فن الألعاب السحرية، والتي برع في تحويلها من الحلم إلى الحقيقة الفنان علي غنينو.
العرض المميز، لفرقة فضاء سكومة، نقل بحس فني وإبداعي ممتع، سحر الإبتسامة والفرجة المفيدة، من هضاب الفوسفاط بإقليم خريبكة، إلى عيون بني ملال.
في سياق متصل أعرب الفنان هشام سكومة في تصريح، عن سعادته الغامرة بالمشاركة في هذه التظاهرة التي تروم تكريس البعد التنموي على الصعيد الجهوي، من خلال الثقافة، مؤكدا أن عرضه الفني قوبل باستحسان الجمهور، لما له من قيمة فنية وتربوية وفرجوية. حيث أثنى كثيرا على الدور الذي تلعبه المديرية الجهوية للثقافة في هذه التظاهرة، خاصة أنها ساهمت بقوة في البرمجة الثقافية، وأعطت قيمة عالية للجانب الثقافي والفني، وجعل الثقافة بوابة حقيقية للولوج إلى الخدمات التنموية، على اعتبار أن الجهة تكتنز مقومات تراثية وفنية وإبداعية تساهم بقدر وافر من المجهود الإبداعي لتحقيق التنمية.
وأشار سكومة في نفس التصريح على رهانات المديرية الجهوية للثقافة، لتأكيد أهمية الثقافة كعنصر فعال للاستثمار في التنمية البشرية، لخدمة قضايا التنمية، لما تلعبه الثقافة والفنون من أدوار طلائعية في الإشعاع، وخلق دينامكية متواصلة، على مستوى، تحقيق مرامي الإقتصاد الإجتماعي وخلق فرص شغل، وغيرها من المبادرات التي تعزز الجانب الثقافي في علاقته بالتنموي.
