النقيب الطاهر موافق أشرفت ولاية الطاهر موافق، نقيب هيئة المحامين بالدار البيضاء على الانتهاء، وما زال وفيا لعهده الذي كشفه خلال اليوم الأول من ولايته الحالية بعد أن تقدمت جريدة "أنفاس بريس" بطلب إجراء حوار معه، قال بالحرف: "لن أعطي أي تصريح لأي منبر إعلامي مهما كانت الظروف، وحصيلتي ستكون معروضة بانتهاء ولايتي".
اليوم وقد دخلت ولاية نقابة مجلس هيئة المحامين بالعاصمة الاقتصادية عامها الأخير، جدد الطاهر موافق، مضامين، منشوره المتعلق بالتواصل مع الصحافة وإعطاء معلومات وآراء في الشأن المهني.
وتوصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة من المنشور الصادر يوم الأربعاء 9 نونبر 2022، والذي ذكر فيه النقيب الطاهر موافق بالمقتضيات القانونية المتعلقة بالمنشور، سواء المنصوص عليها في القانون المنظم لمهنة المحاماة أو تلك المنصوص عليها في النظام الداخلي للهيئة، مضيفا أنه أمام المستجدات الخطيرة التي ظهرت على الساحة المهنية والتي تمس عمق الممارسة المهنية للمحامين سواء ما تعلق منها بالمشاريع والقوانين والقرارات التي صدرت بشكل انفرادي وغير مسبوق، ودون استشارة أو تداول مع المؤسسات المهنية، والتي لا نختلف جميعنا في مساسها بممارستنا اليومية كمحامين نساهم في الحفاظ على حقوق المواطنين والمرتفقين منهم للعدالة، وما انتشر من آراء وفتاوى بشأنها عرفته الساحة المهنية، "نرى أنه من الملح والضروري أن نعود للتذكير بواجب التحفظ الذي يجب أن يتحلى به الزملاء، وذلك بتجنب إعطاء أي تصريح يهم الشأن المهني الذي يعود فيه الاختصاص الحصري لنقيب الهيئة كما يخوله ذلك القانون، أو لمن أعطي له الإذن بذلك"، يقول النقيب الطاهر موافق، منبها عموم المحامين لعدم إعطاء تصريحات للصحافة إلا بإذن واضح وصريح من النقيب. "وكل ذلك تفادياً للوقوع في التدخل في شؤون عمل المؤسسة التي خولها القانون ذلك.. وذلك بتجنب الأخطاء بالتصريحات المجانية وغير القانونية في هذا الظرف العصيب حتى ولو كانت صادرة عن حسن نية - لنصل بمهنتنا لشاطئ الأمان"، وفق ما جاء في المنشور المذكور.
اليوم وقد دخلت ولاية نقابة مجلس هيئة المحامين بالعاصمة الاقتصادية عامها الأخير، جدد الطاهر موافق، مضامين، منشوره المتعلق بالتواصل مع الصحافة وإعطاء معلومات وآراء في الشأن المهني.
وتوصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة من المنشور الصادر يوم الأربعاء 9 نونبر 2022، والذي ذكر فيه النقيب الطاهر موافق بالمقتضيات القانونية المتعلقة بالمنشور، سواء المنصوص عليها في القانون المنظم لمهنة المحاماة أو تلك المنصوص عليها في النظام الداخلي للهيئة، مضيفا أنه أمام المستجدات الخطيرة التي ظهرت على الساحة المهنية والتي تمس عمق الممارسة المهنية للمحامين سواء ما تعلق منها بالمشاريع والقوانين والقرارات التي صدرت بشكل انفرادي وغير مسبوق، ودون استشارة أو تداول مع المؤسسات المهنية، والتي لا نختلف جميعنا في مساسها بممارستنا اليومية كمحامين نساهم في الحفاظ على حقوق المواطنين والمرتفقين منهم للعدالة، وما انتشر من آراء وفتاوى بشأنها عرفته الساحة المهنية، "نرى أنه من الملح والضروري أن نعود للتذكير بواجب التحفظ الذي يجب أن يتحلى به الزملاء، وذلك بتجنب إعطاء أي تصريح يهم الشأن المهني الذي يعود فيه الاختصاص الحصري لنقيب الهيئة كما يخوله ذلك القانون، أو لمن أعطي له الإذن بذلك"، يقول النقيب الطاهر موافق، منبها عموم المحامين لعدم إعطاء تصريحات للصحافة إلا بإذن واضح وصريح من النقيب. "وكل ذلك تفادياً للوقوع في التدخل في شؤون عمل المؤسسة التي خولها القانون ذلك.. وذلك بتجنب الأخطاء بالتصريحات المجانية وغير القانونية في هذا الظرف العصيب حتى ولو كانت صادرة عن حسن نية - لنصل بمهنتنا لشاطئ الأمان"، وفق ما جاء في المنشور المذكور.
.gif)
