النزهة أباكريم و شكيب بنموسى ساءلت النزهة أباكريم نائبة رئيس لجنة التعليم والإتصال والثقافة بمجلس النواب وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن مشاكل "عدم إتمام أشغال بناء مؤسسات تعليمية يتوقع الشروع في استغلالها خلال الموسم الدراسي 2023/2022 على صعيد الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة".
وبحسب نص سؤال كتابي تقدمت به البرلمانية عن جهة سوس ماسة، عضو الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، حصل موقع "أنفاس بريس"، على نسخة منه، فقد طالبت البرلمانية الإتحادية، وهي تشكو بحسرة وحرقة على ما يحصل في سوس ماسة، من الوزير بنموسى "توضيح الأسباب الكامنة وراء تأخر اشغال البناء بالمؤسسات التعليمية بجهة سوس ماسة المتوقع أن تفتح أبوابها للموسم الدراسي 2022 – 2023، وماذا عن التدابير الاستعجالية التي ستتخذها الوزارة لإتمام اشغال البناء بهذه المؤسسات في أقرب الآجال، وعن الجزاءات التي سيتم تطبيقها على الأطراف المسؤولة عن هذا التأخير، أطر وشركات ومقاولات".
كما تساءلت البرلمانية عضو الفريق الإشتراكي بمجلس النواب عن "الإحتياطات التي ستقوم بها الوزارة لتفادي تكرار وضع مماثل، وعن الإجراءات التنظيمية والتربوية التي سيتم اتخاذها لتعويض التلاميذ المتضررين من هذا الوضع"، بحسب نص السؤال البرلماني.
وعرّت البرلمانية الاتحادية أباكريم على "اختلالات الدخول المدرسي للموسم الدراسي 2022-2023 بمختلف المديريات الإقليمية التابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة سوس ماسة، بسبب تعثرات تتعلق بعدم إتمام اشغال بناء مؤسسات تعليمية كان من المتوقع الشروع في استغلالها هذا الموسم الدراسي مع شتنبر 2022 ،حيث فتحت المناصب الإدارية والتربوية المتعلقة بهذه المؤسسات في إطار الحركة الانتقالية الوطنية أفضت إلى تعيين رؤساء هذه المؤسسات بالإضافة إلى مختلف الأطقم الإدارية والتربوية التي ستشتغل بها منذ نونبر 2021".
ورصدت البرلمانية أباكريم في سؤالها البرلماني بأن "هذا الوضع يشمل مؤسسات ابتدائية وثانويات إعدادية و تأهيلية بجهة سوس ماسة، مما تسبب في ارتباك على مستوى توزيع المتمدرسين و ما تلا ذلك من اكتظاظ على مستوى المؤسسات القديمة، كما نتج عنه تعطيل العديد من أطر الوزارة بسبب عدم توفير فضاءات الإشتغال".
وبحسب نص سؤال كتابي تقدمت به البرلمانية عن جهة سوس ماسة، عضو الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، حصل موقع "أنفاس بريس"، على نسخة منه، فقد طالبت البرلمانية الإتحادية، وهي تشكو بحسرة وحرقة على ما يحصل في سوس ماسة، من الوزير بنموسى "توضيح الأسباب الكامنة وراء تأخر اشغال البناء بالمؤسسات التعليمية بجهة سوس ماسة المتوقع أن تفتح أبوابها للموسم الدراسي 2022 – 2023، وماذا عن التدابير الاستعجالية التي ستتخذها الوزارة لإتمام اشغال البناء بهذه المؤسسات في أقرب الآجال، وعن الجزاءات التي سيتم تطبيقها على الأطراف المسؤولة عن هذا التأخير، أطر وشركات ومقاولات".
كما تساءلت البرلمانية عضو الفريق الإشتراكي بمجلس النواب عن "الإحتياطات التي ستقوم بها الوزارة لتفادي تكرار وضع مماثل، وعن الإجراءات التنظيمية والتربوية التي سيتم اتخاذها لتعويض التلاميذ المتضررين من هذا الوضع"، بحسب نص السؤال البرلماني.
وعرّت البرلمانية الاتحادية أباكريم على "اختلالات الدخول المدرسي للموسم الدراسي 2022-2023 بمختلف المديريات الإقليمية التابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة سوس ماسة، بسبب تعثرات تتعلق بعدم إتمام اشغال بناء مؤسسات تعليمية كان من المتوقع الشروع في استغلالها هذا الموسم الدراسي مع شتنبر 2022 ،حيث فتحت المناصب الإدارية والتربوية المتعلقة بهذه المؤسسات في إطار الحركة الانتقالية الوطنية أفضت إلى تعيين رؤساء هذه المؤسسات بالإضافة إلى مختلف الأطقم الإدارية والتربوية التي ستشتغل بها منذ نونبر 2021".
ورصدت البرلمانية أباكريم في سؤالها البرلماني بأن "هذا الوضع يشمل مؤسسات ابتدائية وثانويات إعدادية و تأهيلية بجهة سوس ماسة، مما تسبب في ارتباك على مستوى توزيع المتمدرسين و ما تلا ذلك من اكتظاظ على مستوى المؤسسات القديمة، كما نتج عنه تعطيل العديد من أطر الوزارة بسبب عدم توفير فضاءات الإشتغال".
