"تعيين"المكلف بتصحيح الإمضاءات ببلدية بنسليمان رئيسا لفريق كرة القدم "لإنقاذ" ابن الرئيس
تاريخيا اعتبر فريق حسنية بنسليمان بمثابة القنطرة للوصول للمصالح الخاصة، بعضهم أخذها المطية الاولى لرئاسة البلدية ثم البرلمان،والبعض الآخر جعل مصلحة الفريق مقترنة بالبلدية وبمصلحته الخاصة،لأهداف مادية محظة،وآخرون مروا عبر بوابة الرئاسة وأنهوا مهمتهم بنجاح "باهر" عبر السيارة الفاهرة والحساب البنكي المطمئن... واقع الفريق اليوم لا يختلف عن هذا الواقع الذي لا يشرف الإقلاع الرياضي في اي شيء، بحيث أن ابن رئيس بلدية بنسليمان عمل"المستحيل" لإبعاد الرئيس السابق من الرئاسة وبالفعل توفق في ذالك بطرق لم تحفظ نزاهة تسليم المهمة ...