توفي شخص واحد على الأقل إثر فيضانات كبيرة في جنوب إسبانيا تسب بت بها أمطار غزيرة ليل السبت الأحد 28 دجنبر 2025، بحسب ما أعلنت خدمة الإسعاف، فيما لا يزال شخصان في عداد المفقودين بحسب السلطات.
وتعد إسبانيا في مقدمة الدول الأوروبية المتأثرة بالتغير المناخي، إذ شهدت خلال السنوات الأخيرة موجات حر صيفية أطول، إضافة إلى نوبات من الأمطار الغزيرة الناتجة عن ارتفاع انبعاثات الغازات الدفيئة المرتبطة بالنشاط البشري.
وأعلنت خدمة الإسعاف الإسبانية في منشور على "اكس" الأحد "العثور على جثة في موقع يجري فيه البحث عن مفقودين في مالقة" بالأندلس، مشيرة إلى أن العمليات متواصلة في الموقع.
وما زال البحث جاريا عن شخص فقد أثره في هذه المنطقة، فضلا عن آخر بالقرب من غرناطة، بحسب السلطات والحرس المدني.
وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي شوارع عدة قرى وقد غمرتها المياه خلال الليل، فيما انكب ت فرق الإنقاذ صباحا على أعمال التنظيف.
ودعا رئيس الوزراء الإسباني المواطنين في منشور على "اكس" إلى توخي "أقصى درجات الحذر".
وقد خفضت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية مستوى الإنذار من أحمر إلى برتقالي في الأندلس، لكن الأمطار الغزيرة باتت تتركز الآن في ساحل منطقة فالنسيا.
وشهدت منطقة مرسية القريبة من فالنسيا بدورها هطول أمطار غزيرة الأحد. كما شهدت إسبانيا فيضانات كبيرة في أكتوبر 2024 خلفت أكثر من 230 قتيلا، غالبيتهم في منطقة فالنسيا.
وأثارت الكارثة استياء السكان الذين انتقدوا إدارة الكارثة على خلفية سجال بين الحكومة المركزية اليسارية والسلطات المحلية اليمينية حول الصلاحيات المنوطة بكل منها.
وبعد مرور أكثر من سنة على الحادثة، ما زال التحقيق متواصلا لتحديد المسؤوليات وسط تغطية إعلامية واسعة.
وتعد إسبانيا في مقدمة الدول الأوروبية المتأثرة بالتغير المناخي، إذ شهدت خلال السنوات الأخيرة موجات حر صيفية أطول، إضافة إلى نوبات من الأمطار الغزيرة الناتجة عن ارتفاع انبعاثات الغازات الدفيئة المرتبطة بالنشاط البشري.
وأعلنت خدمة الإسعاف الإسبانية في منشور على "اكس" الأحد "العثور على جثة في موقع يجري فيه البحث عن مفقودين في مالقة" بالأندلس، مشيرة إلى أن العمليات متواصلة في الموقع.
وما زال البحث جاريا عن شخص فقد أثره في هذه المنطقة، فضلا عن آخر بالقرب من غرناطة، بحسب السلطات والحرس المدني.
وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي شوارع عدة قرى وقد غمرتها المياه خلال الليل، فيما انكب ت فرق الإنقاذ صباحا على أعمال التنظيف.
ودعا رئيس الوزراء الإسباني المواطنين في منشور على "اكس" إلى توخي "أقصى درجات الحذر".
وقد خفضت وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية مستوى الإنذار من أحمر إلى برتقالي في الأندلس، لكن الأمطار الغزيرة باتت تتركز الآن في ساحل منطقة فالنسيا.
وشهدت منطقة مرسية القريبة من فالنسيا بدورها هطول أمطار غزيرة الأحد. كما شهدت إسبانيا فيضانات كبيرة في أكتوبر 2024 خلفت أكثر من 230 قتيلا، غالبيتهم في منطقة فالنسيا.
وأثارت الكارثة استياء السكان الذين انتقدوا إدارة الكارثة على خلفية سجال بين الحكومة المركزية اليسارية والسلطات المحلية اليمينية حول الصلاحيات المنوطة بكل منها.
وبعد مرور أكثر من سنة على الحادثة، ما زال التحقيق متواصلا لتحديد المسؤوليات وسط تغطية إعلامية واسعة.