أكدت منظمة "ماتقيش ولدي" أن ما يتم تداوله أو نشره من طرف جمعية تحمل اسما قريبا من اسمها، لا علاقة له بالمنظمة.
وأوضحت نجاة أنور، رئيسة منظمة "ماتقيش ولدي"، في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، أن كل ما يصدر خارج إطار المنظمة لا يمثلها، مؤكدة التزامها برسالتها الإنسانية النبيلة في صون كرامة الطفل والدفاع عن حقوقه.
وتجدر الإشارة إلى أن منظمة "ماتقيش ولدي"، التي أسستها نجاة أنور سنة 2004، حاصلة على صفة المنفعة العامة، وتعمل حصرياً على حماية الأطفال من جميع أشكال الاعتداء والانتهاك، في إطار من التعاون والاحترام مع مختلف الهيئات والشركاء. كما تشدد المنظمة على اعتمادها الدائم للأساليب القانونية والحضارية في تتبع ملفات الأطفال، بما يضمن حقوقهم وكرامتهم.