وتساءل المحامي المقيم في كندا، باستنكار، قائلا: "أوَ نسينا أنهم قتلوا، عمدا وتحت التعذيب، أبناءنا من كل قبائل وأرجاء وطننا، ليس لشيء إلا لأنهم موريتانيين فقط!"
وتوجه تقي الله ايده، إلى الموريتانيين قائلا: "بموضوعية وعن هذه الحقائق الاجرامية التاريخية، أرجو وأنادي كلّ الموريتانيين قراءة المقابلة المحزنة التي أدل بها الأب والرئيس السابق محمد خونة ولد هيداله لموقع "أقلام".. فغبي وساذج وانتهازي وفاقد للمنطقية والحقائق التاريخية من يظن أن جبهة البوليساريو وقيادتها الطائشة، يكنون مثقال ذرة من الاحترام والتقدير والأخوة لموريتانيا، ونحمد الله ونشكره علي عدم قيام دولة في الصحراء والبوليساريو وجلاديها على رأسها".