ووفقاً لما صرّح به الوزير، فإن برج المراقبة الجزائري هو من أطلق هذا التحذير الأمني الذي تبيّن لاحقاً أنه إنذار كاذب، إذ لم يتم العثور على أي تهديد حقيقي أو مواد متفجرة على متن الطائرة.
الحادثة أثارت حالة من التأهب القصوى في الأجواء المعنية، حيث تم اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية المعتادة في مثل هذه الحالات، قبل أن تؤكد التحقيقات عدم وجود أي خطر فعلي. وتُطرح تساؤلات حول خلفيات هذا الإنذار الكاذب وأسبابه.