كما أكد في بيان توصلت جريدة " أنفاس بريس " بنسخة منه رفضه المطلق لأي شكل من أشكال المباراة لتغيير الإطار نظرا لما تكرسه هذه الأخيرة من زبونية وعدم تكافؤ الفرص، معلنا تشبته بالتسوية الشاملة وذلك بتغيير الإطار لكافة دكاترة القطاع بمختلف مواقعهم المهنية.
كما طالب بجبر الضرر، وذلك باحتساب التسوية الإدارية والمالية بأثر رجعي منذ 2012، حسب اتفاق 2010 بين الوزارة والنقابات الأكثر تمثيلية، مطالبا بإضافة هيئة رابعة ضمن الهيئات المقترحة خاصة بالأساتذة الباحثين توافق طبيعة مهامها، مؤكدا رفضه لأي محاولة للالتفاف على مبدأ الطي النهائي لهذا الملف الذي عمر لأكثر من 20 سنة .