.gif)
المخابرات الألمانية استعملت برنامج التجسس الإسرائيلي كشفت الأسبوعية الألمانية "دي تزايت" أن وكالة الاستخبارات الاتحادية الألمانية (BND)، كانت زبونة لشركة NSO Group الإسرائيلية المزودة لبرنامج بيغاسوس.
ووفقًا لمصادر داخل مجموعة NSO وداخل أجهزة المخابرات في العديد من الدول الأوروبية، فإن ألمانيا ليست الدولة الوحيدة في الاتحاد التي استخدمت Pegasus. ففي إسبانيا، تم استهداف الانفصاليين الكتالونيين ببرامج تجسس ، دون معرفة بالضبط أي دولة كانت خدمة الأمن.
هذا البرنامج يسمح بالسيطرة الكاملة تقريبًا على الهاتف، سواء كان يعمل بنظام Android أو iOS، دون علم المستخدم. بمجرد التثبيت ، يتيح لك البرنامج الاستماع إلى المحادثات ومعرفة الموقع الجغرافي للجهاز وحتى تنشيط الكاميرا أو حفظ أرشيفات الرسائل المشفرة مثل WhatsApp.
وللتذكير كان يزعم، تجمع دولي في يوليوز 2021 يضم سبعة عشر منبر إعلاميًا، بتنسيق من منظمة Forbidden Stories ، عن استخدامات غير قانونية متعددة على نطاق واسع للبرنامج. أظهرت قائمة تضم 50000 هدف محتمل، استشارتها هذه وسائل الإعلام ، أن عشرات المحامين والصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان قد تم التجسس عليهم من قبل بيغاسوس. وكان عشرات من رؤساء الدول والحكومات على قائمة الأهداف المحتملة، بمن فيهم إيمانويل ماكرون، وكذلك وزراء ودبلوماسيون، في فرنسا ودول أخرى.
ووفقًا لمصادر داخل مجموعة NSO وداخل أجهزة المخابرات في العديد من الدول الأوروبية، فإن ألمانيا ليست الدولة الوحيدة في الاتحاد التي استخدمت Pegasus. ففي إسبانيا، تم استهداف الانفصاليين الكتالونيين ببرامج تجسس ، دون معرفة بالضبط أي دولة كانت خدمة الأمن.
هذا البرنامج يسمح بالسيطرة الكاملة تقريبًا على الهاتف، سواء كان يعمل بنظام Android أو iOS، دون علم المستخدم. بمجرد التثبيت ، يتيح لك البرنامج الاستماع إلى المحادثات ومعرفة الموقع الجغرافي للجهاز وحتى تنشيط الكاميرا أو حفظ أرشيفات الرسائل المشفرة مثل WhatsApp.
وللتذكير كان يزعم، تجمع دولي في يوليوز 2021 يضم سبعة عشر منبر إعلاميًا، بتنسيق من منظمة Forbidden Stories ، عن استخدامات غير قانونية متعددة على نطاق واسع للبرنامج. أظهرت قائمة تضم 50000 هدف محتمل، استشارتها هذه وسائل الإعلام ، أن عشرات المحامين والصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان قد تم التجسس عليهم من قبل بيغاسوس. وكان عشرات من رؤساء الدول والحكومات على قائمة الأهداف المحتملة، بمن فيهم إيمانويل ماكرون، وكذلك وزراء ودبلوماسيون، في فرنسا ودول أخرى.
