هذه العملية الطبية، تعد الثانية من نوعها التي ينظمها المستشفى الإقليمي بعد الحملة الخاصة بجراحة الأطفال، التي عرفت بدورها نجاحا كبيرا، حيث استحسن الرأي العام بمدينة القلعة هذه الدينامية التي انخرط فيها المستشفى الإقليمي"السلامة" ، لاسيما أن الوضع الصحي بالمدينة يتطلب تظافر الجهود لتنظيم حملات كثيرة استجابة للإحتياجات الصحية لساكنة المدينة ومحيطها.