إنه جمال ريان مغربي المنبث وهولندي الجنسية معروف لدى مغاربة العالم ولدى المسؤولين الكبار في المغرب وأول منتمي لمدينة شفشاون وإقليمها يحصل على وسام ملكي هولندي، مناضل فد، جمعوي متميز، وحقوقي بارز. لم يمل ولم يرفع الراية البيضاء يوما ما لم يثأثر بأصحاب الأقلام المؤجورة والأفواه الحاقدة ظل شامخا لا يبالي احيانا كنت أراه ينطلق بكبرياء العفة واثق من صدق رسالته النبيلة التي آمن بها تاركا ورائه كل ما يمكنه التشويش على بما آمن به.
انا شخصيا كنت انتظر ان يكرم من أعلى سلطة في وطنه الام الذي عشقه حتى النخاع لما اسدى له لمغاربة العالم لكن التوشيح ورد الاعتبار له جاء من ملك هولندا الشيئ الذي ادخل عليه الفرحة والسرور ودافع محفز للاستمرار فيما يقوم به مع ثلة من كبار هولندا في هذا الميدان فهنيئا لاخونا جمال ريان بهذا التوشيح راجيا ان يقتدي مسؤولونا المغاربة فيما يخص احترام كفاءات مغاربة العالم.
جمال الدين ريان في صورة جماعية بعد توشيحه بوسام ملكي بهولندا