وعاينت جريدة "أنفاس بريس"، حوادث تخريب ورمي عناصر وسيارات الشرطة بالحجارة وإضرام النار في بعض الأزقة بالعيون، وهو ما اضطرت معه القوات العمومية إلى التدخل من أجل حماية الممتلكات الخاصة والعامة.