وتسبب الاعتداء في جروج بليغة للتلميذ على مستوى الرأس والوجه.وسجل بعض المهتمين بالشأن المحلي تواتر أحداث التحرش الجنسي وتخريب المرافق العامة من قبل اليافعين في الفترة الأخيرة؛ وهو ما دفع العديد من الفاعلين المدنيين بأولاد ناصر إلى المطالبة بتوفير الأمن.
وقال والد الضحية إن هذا الاعتداء الذي تعرض له ابنه يسجل بشكل يومي بمحيط الاعدادية بلخلالطة؛ ناهيك عن التحرش الذي تتتعرض له التلميذات.
الشاب عبد الحي بلخياط، تعرض لاعتداء شنيع جدا قد لا يقف على قدميه مرة أخرى ، اثر تعرضه لضرب مبرح على العمود الفقري، وخدوش على مستوى الوجه، حسب شهادة الطبيب وشهادة المقربين؛ فهذ الخدوش بسبب استعمال الأسلحة البيضاء؛ وهو الآن ممدد بين الحياة والموت.