وتطالب بعض الأصوات على مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة تخفيف من الإجراءات أو رفعها بشكل نهائي خلال بداية أكتوبر، سيما مع النقص المسجل حاليا في عدد الإصابات سواء في كورونا أو في نسختها الجديدة.
وقال مصدر "من المرتقب أن تعود الحياة إلى طبيعتها بشكل تدريجي، لكن شريطة الإلتزام بكل التدابير والاحتياطات المتعلقة بمحاربة هذا الوباء".
وتضررت الكثير من القطاعات بشكل كبير من أزمة كورونا. وإذا كانت بعض القطاعات بدأت تسترجع عافيتها، فإن هناك قطاعات أخرى لاتزال تحصي خسائرها، جراء تدابير الإغلاق، كما هو الحال بالنسبة إلى الحمامات وقاعات الرياضة وأصحاب قاعات الأفراح.